اختفاء ابن شقيق درة في الحلقة الثانية من مسلسل إلا أنا من أول السطر
مسلسل الا أنا حكاية من أول السطر
أشعلت الحكاية الأخيرة من مسلسل الا أنا من أول السطر السوشيال ميديا، بعد عرض أولى الحلقات، التي تناولت وفاة شقيق سلمى وزوجته، وبدأ تحملها مسؤولية 3 أطفال.
ملخص أحداث الحلقة الثانية
تبدأ أحداث الحلقة الثانية، بتلقي سلمى العزاء في وفاة شقيقها، وهي في حالة انهيار تام، وسط تواجد أصدقائها الذين حاولوا التهوين عليها، حيث تحدثت عن صعوبة تحملها لمسئولية أولاد شقيقها، بعد تخلي جميع أفراد الأسرة عن تبني الأطفال، لكنها تجد مواساة من أصدقائها، الذين يحاولون التخفيف عنها.
تبدأ المشاحنات بين سلمى وفريدة ابنة أخيها، المراهقة التي تصر على النزول وزيارة صديقتها في وقت متأخر.
تتلقى سلمى زيارة من شخص يدعى ياسر، الذي يواسيها ويسألها عما حدث، تأتي الابنة الصغرى "حبيبة"، التي تحاول التدخل ببراءة، وتطالبهم بأن يقصوا عليه قصة، لكن سلمي تطلب منها المغادرة بلطف.
صارحت سلمى أبناء شقيقها، أنها ستذهب إلى القاهرة بدلا من الإسكندرية، وأنهم سينتقلون معها، لكن فريدة ترفض الأمر، بينما شقيقيها يعبران عن موافقتهم، لكن فريدة ترفض وتقوم بإخبار شقيقتها الصغرى، أن والديها توفيا، وأنها لن تراهم مرة أخرى، وتحاول فريدة تحسين الموقف، وتخفيف أحزانهم.
تحاول سلمى تحسين الموقف مع فريدة، من خلال الحديث معها عن أحزانها، وعن الحالة الجديدة التي أصبحت عليها الأسرة، وتستطيع إقناعها بالذهاب معها للقاهرة، لكنها تواجه التمرد من جديد، عندما يرفضون البقاء معها في نفس الغرفة، ويفضلون المبيت في صالة المنزل، لكن كريم الابن الأوسط يختفي من الشقة، وتذهب سلمى للبحث عنه.
حكاية من أول السطر
تدور قصة حكاية من أول السطر، حول شخصية سلمى التي تحب الحرية والسفر، وترفض القيود أو تحمل المسئولية، لكنها بسبب وفاة أخيها وزوجته، تجد نفسها هي الأم والأب لـ3 أطفال، منهم مراهقة تجد صعوبة كبيرة في التعامل معهم.
يشار إلى أن "أول السطر"، هي الحكاية الأخيرة من حكايات الموسم الأول من المسلسل، ويشارك في بطولتها إلى جانب الفنانة درة، كل من عمر الشناوي، وريم عبدالقادر، ومن إخراج محمود كامل.