استطاعت أن تلفت الأنظار إليها، منذ ظهورها عام 1974 في فيلم «بمبة كشر»، فخلقت حالة من التواصل بينها وبين الجمهور، لتقدم العديد من الأعمال المهمة والمتميزة في تاريخ السينما المصرية، حتى لقبت بـ«نجمة الجماهير».
حصلت الفنانة نادية الجندي على عشق خاص ومحبة مختلفة في قلوب متابعيها الذين حرصوا على مشاهدة أفلامها، لتتصدر تريند محرك بحث جوجل بعد ظهورها في برنامج «في الدوبليكس» مع أبلة فاهيتا.
تخاف من النجاح
الفنانة نادية الجندي، وخلال لقائها أمس، ببرنامج «في الدوبليكس»، قالت إنها لا تحب ذكر سنها، مكتفية فقط بذكر التاريخ والشهر وهو 24 مارس، كما تخاف من النجاح «كل ما بنجح ببقى مرعوبة أكتر»، لأنها مسؤلة عن إسعاد جماهير وتقديم محتوى جيد يناسب الجميع، مؤكدة أن لديها ثقة بالنفس وليس غرورا.
صورتها مع نجل الفنان عماد حمدي
ومن المواقف التي مرت بها، كان تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورتها مع رجل زعموا أنه ابنها من الفنان الراحل عماد حمدي، وهو ما ردت عليه بنشر صورة لها مع ابنها هشام عماد حمدي، وبرفقتها نادر الإبن الأكبر للفنان الراحل من زوجته الأولى فتحية شريف.
أزمة فيلم بمبة كشر
ومرت نجمة الجماهير بأزمة مع عشاقها حينما تداول البعض أن الفنان عماد حمدي أنتج لها الفيلم الاستعراضي «بمبة كشر»، وكانت تكلفته عالية للغاية، وحتى يتجنب الضرائب كتب الفيلم باسمها، واتفق معها على نسبة من الإيرادات، وبعد النجاح أخذت منه جميع الأرباح، وهو ما نفته الفنانة مؤكدة أن من يتداولون من ذلك الأمر «مرضى نفسيين».
هجوم متبادل بين نادية الجندي ورانيا يوسف
ومن بين المواقف التي لا تنسى، خلاف نادية الجندي مع رانيا، فكانت الأخيرة تصر على مهاجمتها قائلة «نادية الجندي سببت أذى كثير جدا، وعمرى ما شوفت فيلم لها، ولو خيروني بينها وبين نبيلة عبيد أختار نبيلة عبيد، ورأيي في نادية الجندي لا يضيف لها كثيرا».
فيما تقابل نجمة الجماهير هجوم «رانيا» بعدم ذكر اسمها في لقاء إعلامي، وتمتنع عن الرد عليها.
تعليقات الفيسبوك