من نحن.. وماذا نريد.. وكيف نحقق ما نصبو إليه؟ ثلاثة أسئلة قد يجيب عليها البعض ببساطة لا تخلو من التعجب.
لم يتسنَّ لى حضور الجلسة الأولى من جلسات الحوار المجتمعى حول تعديل القوانين المتعلقة بالانتخابات البرلمانية
اليوم قد مضى سبع سنوات على تأسيس حركة 6 أبريل، التى ما زالت تثير الجدل والريبة
بعد أربع سنوات من قيام ثورة يناير، ما زال البعض ينشغل بشكل كبير فى معارك كون «25 يناير» ثورة أم مؤامرة
بعد أربع سنوات من قيام ثورة يناير، ما زال البعض ينشغل بشكل كبير، فى معارك كون «25 يناير» ثورة أم مؤامرة، ففى اعتقادى أن هذا قد صار جدلاً عقيماً
فى ظهيرة 25 يناير 2011م، توقف التاريخ ليترقب ويسجل مشهداً من أعظم ما شهدته مصر على مدار عمرها الطويل، حيث انتفض المصريون ليمهدوا الطريق ويشيدوا بأجسادهم جسراً كى تعبر الحرية إلى مصرنا الحبيبة..
ها نحن أخيراً على مشارف انتهاء عام 2014، حاملاً بين طيات شهوره وأيامه انقشاعاً لغمة المتأسلمين الذين فشلوا على مدار العام فى دفع الوطن نحو سيناريوهات التفكك والفوضى
«قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ».. دائماً ما يأتينى، عبر مواقع التواصل الاجتماعى أو حتى فى الشارع، سؤال متكرر وملح: «كيف تكون ضد مبارك ومع السيسى؟»..
منذ لحظة أن أصدر القاضى حكمه ببراءة مبارك سادت حالة من الفتنة والشقاق المجتمعى لم يعرفها المصريون قبلها بساعات قليلة وهم مصطفون يداً واحدة مع الجيش والشرطة لمواجهة الإرهاب ضد التظاهرات
كانت بدايات المواجهة العنيفة مع الإخوان فى مطلع عام 2012م، أثناء تشكيل الجمعية التأسيسية الإخوانية لوضع الدستور، حيث واجهتُها بشدة