تجرى حالياً مناقشات بين الشباب حول إنشاء كيان شبابى يمكنهم من القيام بدور مؤثر فى المجتمع من خلال اكتسابهم المعارف الإنسانية الضرورية لقيامهم بهذا الدور وتوافر الخبرات والمهارات القيادية اللازمة لممارستهم القيادة.
كشف الموقف الأمريكى والأوروبى من مصر عقب ثورة 30 يونيو الحاجة إلى تصحيح علاقات مصر الخارجية وسياساتها الاقتصادية، كما كشف أهمية انتهاج سياسات تسلح جديدة.
نظم المجلس القومى لحقوق الإنسان الملتقى السنوى الثامن حول قضايا حقوق الإنسان فى المرحلة الانتقالية، الذى شارك فيه أكثر من ثلاثمائة شخصية يمثلون المنظمات الحقوقية والمجتمع المدنى والخبراء والمتخصصين
فاجأتنا الحكومة بعزمها إصدار قانون تحت اسم «تنظيم المظاهرات والاجتماعات»، وطرحت للنقاش المجتمعى مشروع القانون بناء على طلب المجلس القومى لحقوق الإنسان.
يبدو أننا سوف ننتظر طويلاً قبل أن تتحقق العدالة الانتقالية فى مصر، فقد تصاعدت الأصوات بعد ثورة 25 يناير وبعد أن تأكد أن القوانين القائمة ونظام التقاضى الحالى لن يمكّن من محاسبة الذين أجرموا فى حق الشعب
فاجأ الشعب المصرى الولايات المتحدة الأمريكية بكل ما تملكه من أجهزة مخابرات وجمع معلومات مرتين، وفى كل مرة كان يهدد استراتيجيتها
تواجه الثورة المصرية مشكلة عويصة تحول دون استكمالها وتحقيق أهدافها، فقد افتقدت الثورة منذ موجتها الأولى فى 25 يناير القيادة القادرة على إدارة العملية الثورية والإمساك بزمام السلطة
يشهد المجتمع المصرى صراعاً حاداً حول مستقبل الدولة المصرية، فهناك من يدعو إلى إقامة دولة مدنية ديمقراطية حديثة، تتوافق قيمها ومؤسساتها وآلياتها مع أحدث ما أنتجته البشرية من فكر وخبرة
تخوض أجهزة الأمن المصرية معارك ضارية فى مواجهة الجماعات الإرهابية، كما تواجه مسئوليات كبرى فى تأمين البلاد فى ظل حالة من التوتر الشديد والمواجهات الساخنة على امتداد ثلاث سنوات تقريباً منذ ثورة 25 يناير
يجرى الإعداد الآن لإنشاء مفوضية الشباب كهيئة مستقلة ينظم الشباب من خلالها نشاطهم فى المجتمع.