النقطة الثالثة، أن مرور الزمن، وتغير الكون من حولنا، قد أصاب بعضاً من الآثار الإيجابية لحرب أكتوبر بالوهن. واسمحوا لى أن أذكر مجالين.
إن حلول ذكرى عبور أكتوبر العظيم مناسبة عزيزة؛ عزيزة على كل مصرى، وعلى كل إنسان يتوق إلى الحرية والكرامة.
بدأنا المقال السابق بالحديث عن كيفية خفض عجز الموازنة دون طحن المستضعفين.. وهنا نكمل البدائل المطروحة لوجود حلول بعيدة عن الضغط عليهم.
بداية تجدر الإشارة إلى أن مضمون هذا المقال نشر عدة مرات منذ العام 2008، تحت حكام متعددين ومختلفين، ادعاء، وفى مواقع وصحف مختلفة.
(1) الآثار المحتملة لتغير المناخ على مصر بمناسبة مشاركة الرئيس فى قمة المناخ العالمية، هل الرئيس ومجلس علمائه
(1) جورج أورويل، الأديب البريطانى، محارب الظلم والاستبداد: فى مثل شهر يونيو عام 1903، وُلد فى الهند الأديب البريطانى إريك آرثر بلير، الذى اشتُهر بالاسم المستعار «جورج أورويل».
يقول المقريزى فى «إغاثة الأمة فى كشف الغمة»: «من تأمَّل هذا الحادث من بدايته إلى نهايته، وعرَفه من أوله إلى غايته
(2) مصالح الطرف الأقوى دائماً تُقضى أولاً: نقلت الصحف المصرية أن: الهيئة الفيدرالية للرقابة البيطرية والصحة النباتية الروسية
بعيداً عن التفاخر الأجوف والتهليل الخاليين من أى مضمون جاد، يتعين أن نضع العلاقات بين مصر والاتحاد الروسى فى سياقها الاستراتيجى السليم
1- سابقة تاريخية تخزى البشرية وقع الاجتياح التترى للعالم الإسلامى فى بداية النصف الثانى من القرن السابع الهجرى/ الثالث الميلادى، وسقطت حاضرته العتيدة بغداد سـنة 656 هـ/ 258 م.