فى شهر مارس من عام 2012 تلقيت دعوة من الأستاذ مجدى الجلاد -رئيس تحرير «المصرى اليوم» آنذاك- لإعداد تصور عام لجريدة جديدة ستصدر خلال أسابيع، تختلف فى سياستها الت
هدأت عاصفة السخط العام على خروج المنتخب المصرى من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022، وتراجعت أو توارت إلى حد كبير الحسرات التى فاضت بها وسائل التواصل الاجتماعى
لم يحدث أبداً أن قررت وزارة التموين فتح باب توريد القمح قبل 15 أبريل من كل عام، وهناك سنوات عديدة أصرت خلالها وزارة التموين
تحت ضغط أزمة عالمية طارئة، لجأت الحكومة المصرية إلى إجراء استثنائى فى التعامل مع محصول القمح المحلى. فقد أصدر وزير التموين قراراً بإجبار المزارعين -لأول مرة منذ
شىء مفرح أن ينتصر القضاء للعدل والحق، وأن يقتص للمظلوم، ولكن الفرح لا يكتمل أبداً، إذا ظل الجانى طليقاً، يواصل صعوده المهنى ويجنى مزيداً من المنافع دون أن يطاله
أحوال التعليم فى مصر تمضى على كل المستويات من سيئ إلى أسوأ، ولكننى أتوقف هنا أمام ظاهرة مخيفة تنتشر فى كل مراحل التعليم من الابتدائى إلى الثانوى العام والفنى، ه
منذ عام 2006 وأنا أشاهد العلامة الإرشادية التى تشير إلى طريق «غابة الصداقة المصرية اليابانية» التى تقع ضمن الحدود الإدارية لمركز وادى النطرون
كلما قرأت خبراً عن محاولة استعادة إنتاج وصناعة الحرير الطبيعى، وكلما رأيت شجرة توت فى أى مكان، أو شاهدت تجمعات نبات عدس الماء طافياً على سطح مصرف زراعى أو ترعة،
بعد ساعة واحدة فقط من إعلان الأكاديمية السويدية يوم الخميس 7 أكتوبر الجارى، عن فوز الأديب التنزانى «عبدالرزاق قرنح» بجائزة نوبل للآداب، ثار جدل واسع على مواقع
كان يوم «سبت». وكل أيام السبت ومعها الثلاثاء من كل أسبوع، هى أطول وأثقل أيام السنة الدراسية. وفى هذا اليوم كنا صائمين أو نتظاهر بالصيام حتى نفلت من عقاب إهمال ح