أبدأ كل صباح بقراءة جريدة الوطن «من الجلدة للجلدة كما يقولون»، أتوقف أمام اهتماماتها وموضوعاتها الصحفية ومقالات الرأى فيها
هذا الأسبوع ستكون مصر على موعدٍ مع القدر. فالحدث السياسى الذى سيكون عنواناً لها من الأهمية بمكان لأنه لا يتكرر فى وجدان مصر ولا الوطن العربى
ليس من قبيل الزهو بالنفس أن أتحدث عن التعليم فى مصر، تاريخه ومسيره ومصيره ومستقبله القريب والبعيد. فهو قضية أساسية فى تقدّم مصر من الأمس وإلى اليوم وسيقودها فى
فى هذه اللحظة تعرفت على شقيق الروح جمال الغيطانى الذى كان يعمل محرراً عسكرياً لمؤسسة الأخبار.لا مفر من العودة إلى السنوات التى جُنِّدتُ فيها فى قواتنا المسلحة
مرت مؤخراً ذكرى ميلاد كامل الشناوى، وأيضاً ذكرى رحيله علينا، دون أن نتوقف عندها طويلاً، لا أقول إن هذا أمر يخص كامل الشناوى وحده، ولكنه يحدث للكثيرين غيره
إن كانت الروائية الفرنسية، فرانسواز ساجان، قد ماتت -منذ عشرة أعوام- مرة واحدة، وأخذت إجازة من الحزن والارتباك فى حياتها بل والفوضى
يعيش ابنى «أحمد»، المهندس المدنى وطالب الدكتوراه، فى كندا منذ سنة 2000، مضى عليه هناك خمسة عشر عاماً
أبدأ من آخر الحكاية. ربما لأن فرح الخواتيم كان مفاجئاً بالنسبة إلى مشكلات البدايات.
ذهلت وأنا أتابع قضية مصطفى الصاوى. وطريقة تعاملنا معها. وأصل الحكاية أن مصطفى الصاوى فى السابعة عشرة من عمره
كثيرون قالوا بالصوت الحيانى إننا لا يجب أن نتعامل مع ما جرى فى شرم الشيخ للطائرة الروسية بخوف، ولا بد أن نبدو أقوياء