"الاستكثار".. ذلك الداء اللعين الذي يتمكن من كثيرين، يجعلهم ينظرون لمن حولهم نظرة قاسية تنم عن سؤال: "ماذا فعلتم حتى تحققوا ما وصلتم إليه؟
هو شخص حتمًا تعثرت فيه بحياتك اليومية والعملية، هو الشخص المقتنع بنفسه زيادة عن اللزوم، الذي يظن أنه محور الكون وجميع المخلوقات والكائنات الحية تهتم بأدنى شؤونه
منذ أن طَرَحت البوستر الدعائي لألبومها الجديد، وأنا ألتمس جرأة ليست غريبة على الديفا سميرة سعيد، فالشعر القصير والتاتو المكثف واسم الألبوم المختلف، شكّلوا حالة
في مدينة السادس من أكتوبر وتحديدا طريق الواحات، اقتربت مني أم ثلاثينية تحمل رضيعًا بين يديها ويسير بجانبها 3 أطفال (طفلين وطفلة)، ثم سألتني عن أحد الفنادق
داخل أروقة جامعة الأزهر وقف الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، ليقدم محاضرة بعنوان «رؤية معلم ورئيس» حول التعايش السلمي المشترك بين الأديان، وأثناء المحاضرة
دائمًا ما كانت تمثل لي مناسبة «عيد الميلاد» علامة استفهام كبرى؟ فكيف يحتفل شخص بانقضاء عام من عمره؟ ألا يحزن على عامه الذي يودعه؟
مقطع فيديو مدته أقل من عشر ثوان.. طفلة صغيرة تودّع والدها في المطار باكية، وتقول له بصوت طفولي بريء ممزوج بالبكاء: «قول للشغل بنتي الصغيرة زعلانة».