لا يمكن -وما كان ممكناً- أن تخطو أمة للأمام وتحقق تقدمها وحضارتها دون أن تبصر عيونها الطريق الذى ستسير فيه، وما عيونها غير مفكريها وفلاسفتها وعلمائها فى شتى الع
مكمن الخطر وباب الكراهية والانقسام وسبب الصراع الرئيسى بين الجماعات الدينية وبعضها أو بينها وبين الجماعات المدنية أو بين الأفراد ذاتهم هو أن الأولى تفترض مبدئيا
قوى التغيير وقوى التثبيت (المحافظة) وقوى التيار الدين - سياسى، هى الثلاث الفاعلة المتحركة المحركة على الأرض، ويصعب إنكار حضورها وأثرها، هم محصلة الفكر والعمل ال
تنقسم القوى السياسية فى مصر طبقاً لهدف واحد رئيسى إلى ثلاث قوى وتيارات رئيسية
فى ظنى فإن اللحظة التى بدأت فيها ثورة 25 يناير كانت فى احتفال رسمى (ملتقى القاهرة للرواية العربية 2003) يقيمه المجلس الأعلى للثقافة
ما الذى يدفع شباباً وفتيات لأن يتظاهروا رغم يقينهم أن نسبة الحكم عليهم بالحبس عالية، بدليل أنهم يوصون ويتحوطون لما ينبغى عمله عندئذ؟
السؤال هو البحث المشروع لكل إنسان للوصول إلى المعرفة والحقيقة. يبدأ الطفل معرفة العالم بالسؤال عن أسماء الأشياء ومعناها وحقيقتها وأسبابها.
غاضب بشدة وحزين جداً كملايين غيرى من فرط الإحساس بالألم والفقد والمهانة.
أصيبت الأوساط الثقافية التنويرية والمواطنون المتابعون والمشاركون فى صياغة وترويج الأفكار العقلانية، بصدمة وفجيعة كبيرة برحيل المفكر على مبروك المفاجئ
فى المدرسة الابتدائية التى بنتها الإمارات بقرية زيد -أبشواى- الفيوم وصل وزير التربية والتعليم لافتتاح المدرسة متأخراً عن موعده وظل التلاميذ وقوفاً فى طابور الصب