الإشكالية ليست فى وطنية الكثير من النخبة والإعلاميين التى تقتضى تخوين الآخر وإبعاده، بل فى أثر وطنيتهم على الجمهور بطبيعتيها الكاذبة والسطحية
«أموالنا وحقوقنا ردت إلينا سنبنى السد العالى معتمدين على سواعدنا واتحادنا ودمائنا»
«البؤس الدائم فى مصر واستقرار نظام السيسى السياسى» كان ذلك عنوان مقال تحليلى كتبه الباحث آريك تراجر المختص بالشأن المصرى وجماعة الإخوان إلى جانب منطقة الشرق الأوسط
■ طالما سألت ما الذى يدفع شخصاً لكى يقاطع الرئيس -أى رئيس مصرى على فكرة
يأتى الزمان بقيود وفروض ليستمر الوطن ويبقى الإنسان. واجب وطنى أن تدافع عن الصحافة، وأنت تعلم، لأنك منها قريب، كم فيها من مهلكات، وكم تحمل من ضلال.
لا يصدع قلوبنا شديد، وجمعنا لا يراع بتهديد، بقوة العزيز الحميد، اللطيف لا يهولنا تخويف، ولا يزعجنا ترجيف، إن عصيناكم فتلك طاعة
أليس من المهم التفكير بأن نقد الثقافة السائدة يمثّل جزءاً من الجهد لصنع مناخ ثقافى ملائم للتقدّم الذى ننشده؟
غداً هو أول يوم من شهر رمضان، كان ذلك كل ما يشغل معظمنا يوم الأربعاء الماضى، المكمل لشهر شعبان، حتى تلقيت اتصالاً من أحد مصادرنا -بحكم العمل فى الأخبار
فى سنغافورة على سبيل المثال تصل غرامة البصق على الأرض إلى ٥٠٠ دولار، وغرامة التدخين فى الأماكن العامة ٥٠٠ دولار، والشىء نفسه بالنسبة لرمى القمامة فى الشارع
يحكى (جوزيف.ناى) فى كتابه «القوة الناعمة: وسيلة النجاح فى السياسة الدولية»