خرج الناس فى لبنان للشارع تحت ضغط الأزمة الاقتصادية، لكن الأزمة الاقتصادية تُخفى وراءها أزمة سياسية أعمق تمتد لسنوات مضت وتحمل بصمات كل صراعات المنطقة وحروبها.
اغتيال السفير الروسى أندريه كارلوف على يدى الشرطى مولود طنطاش فى أنقرة يوم الاثنين الماضى ستكون له عواقب كثيرة، ليس من بينها مواجهة سياسية، فضلاً عن صدام عسكرى
التفاوت الرهيب فى الأجور تحول إلى ظاهرة عالمية تقلق الاقتصاديين فى كل بلاد العالم. ووفقاً لدراسة حديثة لبنك كريدى سويس فإن 1% فقط من سكان العالم يملكون 48.2% من الثروة العالمية
الثقة فى الحكومة أحد الأصول الاقتصادية التى تدر عائداً على الخزانة العامة للدولة. فى الحالة المصرية يمكن أن تدر هذه الثقة المفقودة نحو 400 مليار دولار!
فى رواية «ديفيد كوبرفيلد» للكاتب الإنجليزى الشهير تشارلز ديكنز، قال «ميكوبر» (إحدى شخصيات الرواية)، وكان دائماً مديوناً بشكل دمر حياته فى النهاية
بطاقات الائتمان ليست مجرد خدمة تقدمها البنوك، كما يتصور بعض العملاء «الطيبين». بطاقات الائتمان مثال صارخ على انحراف كثير من البنوك والنظام الرأسمالى.
هناك مليار فقير فى العالم يعيشون على أقل من دولار واحد فى اليوم. وهناك نظريتان لانتشال هؤلاء من الفقر، النظرية الأولى يتبناها الاقتصادى الشهير جيفرى ساكس والثانية يتبناها الاقتصادى المعروف وليام إيسترلى.
ذهبت مؤخراً إلى أحد البنوك للحصول على قرض، بناء على بروتوكول بين مؤسسة تربطنى بها صلة عمل وهذا البنك الذى لم يسبق لى التعامل معه.