ما حدث فى ميدان التحرير يوم الجمعة الماضى من مشاحنات واشتباكات وإصابات للعشرات أمر مؤسف، ويشير إلى احتقان شديد بين القوى السياسية
قبل أن أجيب عن هذا السؤال المهم أرى أن نقف عند مفهوم الشفافية، فهى فى اللغة تعنى الشىء الشفاف الذى لا يحجب ما وراءه، فمعنى «شف» أى «رق» حتى يرى ما خلفه
كان لى شرف المشاركة فى ورشة العمل التى عُقدت فى مكتبة الإسكندرية فى الفترة من 25 - 27 سبتمبر، حول سلسلة حوارات جيل الوسط، التى جاءت بعنوان «بناء المشتركات بين جيل الوسط فى القوى السياسية».
الاعتصامات المتكررة التى يشهدها عدد من المؤسسات الحكومية جميعها يحمل مطالب أساسية أهمها زيادة الأجور أو تثبيت العمالة المؤقتة وكلها لا غبار عليها..
الوقت هو الحياة، فإن ضيّعناه فقد نُضيّع حياتنا، وإن استخدمناه بشكل جيد نبنى به حياتنا. فأحياناً نرى أشخاصاً لا يكفيهم وقتهم لقضاء مهامهم الكثيرة، فهم دائماً يقولون الواجبات أكثر من الأوقات
بزغ نجم صبرى نخنوخ «49 سنة» فجأة كإمبراطور للبلطجة فى مصر.. وكأنه كان وراء جميع الكوارث التى شهدها الشارع المصرى منذ قيام ثورة يناير.. حتى اعتقد البعض أن نخنوخ أسطورة.
من مظاهر حفاوة الإسلام بالقول السديد والكلمة الطيبة أنه جعلها خيراً من صدقة مادية يتبعها أذى ومضايقة وجرح للمشاعر والأحاسيس بنظرة غير لائقة أو كلمة جارحة
أكدت العديد من الدراسات أن الكلمة الهادئة الطيبة هى مفتاح الحل لكثير من الألغاز والمشاكل والأزمات البشرية على مستوى الأفراد والمجتمعات
لا شك أننا جميعاً فى حاجة للعيش فى كنف الأمن والاستقرار، ومن ثمَّ يحتاج الفرد فى حياته إلى الأمن على نفسه ودينه وعرضه وماله، وقد جعلت الشريعة الإسلامية الحفاظ على هذه الضروريات من أهم مقاصدها.
بعيداً عن الجدال حول طريقة تشكيل الحكومة الجديدة، وطبيعة الأشخاص الذين أُسندت إليهم الحقائب الوزارية.