3 جنيهات كل يوم، تجمع 90 جنيهاً كل شهر، هى قيمة ما يدخره يوسف أحمد عبدالدايم، التلميذ بالصف السادس الابتدائى، ليشترى بعض المواد الغذائية
«سكنت الغربة غصبن عليّا».. حيث بات طلب السفر والغربة من أجل العمل قاسماً مشتركاً لسد الاحتياجات لدى كثير من المواطنين، الذى يأتى على حساب العلاقات الاجتماعية
أثناء سيره بمنطقة الطالبية في فيصل مع أصدقائه لفت انتباهه واستوقفه مشهد مؤثر لسيدة عجوز مُسنة تتجاوز 65 عاما تُدعى أحلام محمود محمد
اعتاد على العمل منذ سنوات طويلة للإنفاق على نفسه، بعد وفاة والده، حتى لا يصبح عبء على والدته، بدأ في أكثر من شركة خاصة لكن المرتبات الضئيلة كانت عائقا أمام استم
خاض رحلة طويلة مع مرض فيروس سى ولم تنته رحلته بعد حيث إنه يظل يعانى ويصارع لكى ينجو وينقذ حياته من أجل أسرته، فمنذ 18 عاماً شعر كامل سعيد عبدالرحمن
درس "البلبل والملك" للصف الثالث الابتدائي كان تجربة إبراهيم شعبان عبدالرحمن صاحب الـ 26 عاما لهذا العام، حيث شرح الدرس بشكل مسرحي جذاب، مؤكداً ضرورة مشاركته في
طفل فى الحادية عشرة من عمره، تختلف ميوله واتجاهاته عن باقى الأطفال، عند رغبته فى الخروج والترفيه لا يطلب من والديه الذهاب للملاهى أو الحدائق العامة
كان للصورة مسار، توقعه صلاح كامل العبيدى حين التقطها، ونشرها على صفحته فى «فيس بوك»، أن يتفاعل العشرات معها ويترجمون هذا التفاعل لسيل من التبرعات
منذ طفولتها وهى تحب مجال العطور والزيوت الطبيعية، تبحث وتدقّق فى كل تفاصيله، وتشعر بالسعادة والراحة التى لا مثيل لها وسط الزيوت والكريمات الطبيعية.
فى الصباح يرتدى ملابسه الأنيقة ويذهب إلى مدرسته مبكراً ليتابع العملية التعليمية وتفاصيل اليوم الدراسى بها، وفى المساء يرتدى زياً آخر، كعامل نظافة
لم تقتصر مشاكل الكولديرات التى يتم وضعها فى الشوارع كصدقة، على سرقة الحنفيات والأكواب وسرعة تلفها بسبب كثرة الاستخدام، بل وصل الأمر إلى سوء استعمالها
كثر الحديث عن التنمر، الفترة الماضية، في ظل تركيز وسائل الإعلام على القضية للتوعية بها، والتصدي له لحماية الأطفال، غير أن هناك من فكر في معالجة الفكرة من جذورها
ساندت زوجها ولم تتخل يوما عنه، فكان يملك محلا صغيرا "إيجار قديم" بمنطقة السيدة زينب خصصه لبيع "البقالة"، ليكون مصدر رزقه الوحيد في الإنفاق على أولاده الخمسة
داخل حضانة فى التجمع الخامس، انطلقت ضحكات الأطفال وأسرهم إعجاباً بالفكرة التى طرحها أحمد عاطف، مسئول الحضانة، بتنظيم حفل يضم باقة من ألمع النجوم على مر الأجيال
بعدما بلغ والده 58 عاماً أُصيب بالقلب، وتدهورت حالته الصحية بشكل كبير، ليجد على الدين محمد على، 12 عاماً، نفسه مسئولاً عن أسرة كاملة، رغم أنه الأصغر
مريض مزمن بالقلب، كان يعيش مع أبيه وأمه من قبل فى بيت صغير متهالك بمنطقة العشش فى مصر القديمة، لم يلبث أن تحول عقب وفاتهما إلى وكر مخدرات ترك على أثره محمد
تجاوزت الستين من عمرها، وتعيش حياتها بـ«طقم واحد» لا يتغير، تتنقل به من محافظة لأخرى، ولا تملك مالاً لشراء غيره. نعمات محمد أحمد عبدالغفار، 64 سنة
لا تقف قلة الإمكانيات فى وجه من أراد أن يظهر موهبته للجميع، هذا ما فعله السيد إبراهيم، الذى يصنع أشكالاً فنية متميزة من الأطعمة غير المخصصة للأكل بل للديكور
في مكان ثابت لا يتغير منذ 21 عاماً، تجلس وبجوارها ميزان لقياس الأوزان ليقصدها كل من يترقب وزنه ويريد خسارته، تجلس سامية محمد إبراهيم صاحبة الـ51 عاما في منطقة أ
عام كامل قضاه أحمد الشربينى فى المنزل، دون دخل ولا عائد ينفق منه على جراحة المفصل الصناعى التى اضطر لإجرائها، طوال هذا العام