في 28 فبراير عام 2018 رن هاتفي وظهر اسم صديقٍ لم أحدثه منذ فترةٍ طويلة، منذ تملك مني اليأس وأصبت بإحباطِ دفعني لترك العمل في الصحافة قبل عامين
تعتمد قناة الجزيرة فى برامجها باستمرار على ضيوف من المنتمين للإسلام السياسى والمؤيدين له، ولعل أبرزهم أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية الهاربون فى قطر وتركيا
أشادت الصحف العالمية بحفل افتتاح بطولة كأس الأمم الأفريقية «كان 2019»، وقالت صحيفة «جارديان» البريطانية إن حفل الافتتاح كان مذهلاً تحت السماء المظلمة
بينما القاهرة تشتعل فى مظاهرات مؤيدة للزعيم سعد باشا زغلول، وآلاف يهرعون للشوارع، هاتفين «يحيا سعد»، ويخطب شيوخ الأزهر فى الكنيسة،
«المخوفاتية» اسم اختاره 22 كاتباً شاباً اجتمعت قصصهم فى كتاب واحد، فى معرض الكتاب الدولى، ليكون ممثلاً لهم، ليصبح اليوبيل الذهبى لمعرض الكتاب شاهداً على ولادة ف
رياضة جديدة بدأت تفرض نفسها على الساحة الرياضية، يكثر الإقبال عليها من قبل الشباب وتمارس فى الهواء الطلق، خصوصاً فى الحدائق العامة، لعبة الـ«ستريت وورك أوت»
شهد منتدى شباب العالم، فى نسخته الثانية بمدينة شرم الشيخ، من 2 إلى 6 نوفمبر الماضى، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى، أكثر من 30 جلسة، وكان من بين هذه الجلسات
أكد فتحى المزين، صاحب لافتة «لن ننساك يا منسى»، التى رفعها خلال مشاركته فى فعاليات حفل ختام منتدى شباب العالم، أنه على علاقة وثيقة بعائلة الشهيد أحمد المنسى، وك
«شىء من بعيد نادانى، وأول ما نادانى جرالى ما جرالى»، كلمات مرسى جميل عزيز وغناها «الكينج» محمد منير، ربما تكون هذه الجملة هى أفضل ما يعبر عن حالة حسام السجاعى،
ماهر رشاد عبدالحليم أجبره القدر على أن يصبح مسئولاً عن 6 أفراد من أسرته بالإضافة إلى والدته بعد وفاة والده، عندما كان يدرس فى السنة الأولى بكلية دار العلوم فى ج
لم يكن من أحلام وطموحات محمد جمال، ابن محافظة المنيا والطالب بالفرقة الرابعة فى حقوق أسيوط، استكمال دراسته الجامعية، لأن عمله لأكثر من 15 عاماً فى ورشة والده لل
العمل على ونش، مهنةٌ لم يتوقعها حمدى شعبان جودة وعائلته، منذ أن بدأ أولى خطواته فى التعليم، فى نهاية ثمانينات القرن الماضى، إلا أن القدر المحتوم والمصير المرسوم
بعد رحلةٍ طويلةٍ قضاها فى التعليم، تخرّج أحمد هلال فى كلية الحقوق بجامعة بنى سويف عام 2011، لكن حلمه الذى بناه طوال سنوات الدراسة واجه صعوبات بالغة لتنفيذه فالع
شهادات عليا داخل براويز مذهبة تزين جدران الحوائط فى البيوت أو مخزنة بعناية داخل أدراج المكاتب وأرفف الدواليب بعد أن أفنى أصحابها سنوات طويلة فى أعمارهم رهباناً
«مفيش حاجة بتفضل على حالها»، مثل شعبى ينطبق على المهندس، الذى غادر مصر فى التسعينات، لينطلق فور تخرجه فى رحلة مكوكية، طاف العالم، يتعلم الجديد فى تخصّصه
أوقات عصيبة عاشتها العائلة التى تسكن المجاورة السادسة فى المشروع الأمريكى بحلوان، وتعرّضت لحادث انفجار غاز خلف 4 قتلى ومصابَين مصيرهما معلق بين الحياة والموت.
فترة تجاوزت الشهر منذ تلقى أوائل الثانوية العامة اتصالات هاتفية من وزير التربية والتعليم تزف إليهم البشرى، وتخبرهم بالاستعداد للقاء الوزير لتكريمهم
مؤسسة تحتاج المساعدة، هكذا يبدو الحال فى مستشفى الحسين الجامعى، فالمبانى قديمة وبعضها متهالك، والأقسام والعيادات تنقصها الاحتياجات الأساسية،
سبب رحيل الروائى الدكتور أحمد خالد توفيق صدمة كبيرة لمحبيه، فالكاتب الذى رحل عن عمر يناهز 55 عاماً كان طبيباً قبل أن يكون أديباً
مع اقتراب الانتخابات الرئاسية فى مصر، والتي تجرى نهاية مارس الجارى، انتشرت على ألسنة المواطنين وفي أحاديثهم بالشارع وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.