ارتفاع درجة الحرارة أمر معتاد بالنسبة له أثناء عمله اليومى، خاصة فى فصل الصيف، حيث يقضى ساعات النهار أمام نيران الفرن المشتعلة
فى جوف الليل تتسرب السيارات المحملة بـ«كراتين» السجائر المهربة، والمعروفة بين مدخنيها وبائعيها بـ«السجائر الصينى» إلى شارع باب البحر، بوسط القاهرة
حجرتان لمتابعة التجارب وإجراء التحاليل الأولية، تضمان معدات علمية وأجهزة معملية وأدوات بحثية، ملاصقتان لتجهيزات ضخمة ومعقدة، تمتد على مساحة 700 متر يحدها سور من السلك الشائك
بعد معاناة استمرت على مدار أكثر من عام، تحمل الآلاف من أهالى محافظات الدلتا معاناة السفر يومياً بسيارات الأجرة، بتكاليف مادية مضاعفة، ليعودوا مجدداً إلى السفر بالقطارات
ارتبط شاعر العامية الأشهر عبدالرحمن الأبنودى برؤساء مصر بعلاقات يطغى عليها التوتر بسبب معارضة سياسات الحكم فى عهد «عبدالناصر» و«السادات» و«مبارك»
أثار التحقيق الاستقصائى، الذى نشرته «الوطن» يوم الاثنين الماضى، بعنوان «خزانات مياه الحكومة.. خدمة توصيل السموم للمنازل»
«إنت عايز تطلع فوق الخزان؟».. يتساءل عامل محطة مياه «مجمع آبار الزراعة» الحكومية بدهشة، بينما يرمقنا بنظرة مستنكرة، ثم يردف: «سلالم سطح خزان المياه أكلتها البرومة (الصدأ) وتسرح فيها»
تباينت آراء المواطنين بشأن إمكانية تدخل قوات برية مصرية فى اليمن، وأرجع المؤيدون للتدخل رأيهم إلى مراعاة الأمن القومى المصرى
قبل نهاية كل شهر بأيام معدودة، تحرص ربة المنزل سهام سعدون، على الذهاب إلى بقال التموين الموجود داخل إحدى الحوارى الجانبية المتفرعة من شارع جمال عبدالناصر بمنطقة المنيب بالجيزة
كعادته اليومية أثناء ممارسة عمله، كرئيس مجموعة من عمال النظافة، تتولى تنظيف شوارع المجاورة العاشرة بالحى 11 TD بمدينة 6 أكتوبر
احتشد المئات من أهالى «المفقودين» وأعضاء رابطة ألتراس «وايت نايتس»، أمس، أمام مشرحة زينهم
وسط حالة من الغضب والحزن الذى يكسو الوجوه، احتشد المئات من أهالى ضحايا «المفقودين» وأعضاء رابطة ألتراس «وايت نايتس»
مشهد 1 نهار خارجى - أعلى الكوبرى الدائرى - نزلة صفط اللبن
تباينت آراء أهالى كرداسة حول صدور حكمين قضائيين فى القضيتين اللتين يحاكم فيهما 200 متهم من أبناء المدينة
جريمتا قتل، راح ضحيتهما رجال الأمن على يد عدد من أهالى كرداسة. الأولى كانت عام 1965 عندما حاولت الشرطة العسكرية إلقاء القبض على «سيد نزلى» أحد أعضاء جماعة الإخوان
وسط رقعة زراعية، تقبع على أطراف محافظة القليوبية، تتكاثر فيها أشجار الموالح والفاكهة، حيث تتوارى البؤرة الإجرامية الأشهر والأخطر داخل القاهرة الكبرى
عشش وبيوت متهالكة، تشطرها ممرات عشوائية ضيقة، لا تعترف بالخصوصية التى تتميز بها العمارات القديمة ذات الطراز المعمارى الفريد
بنايات صغيرة، لا يتجاوز ارتفاعها الطابقين، تقبع فى نهاية الحدود الغربية المصرية، أسفل جبل شاهق الارتفاع يفصلها عن الحدود الليبية
مناطق مشبوهة، يقطنها أكثر من نصف مليون مواطن مصرى، حيثما ذهبوا فهم مطاردون دون ذنب اقترفوه، محل الإقامة فى أوراق الهوية يضعهم فى دائرة الاتهام من قبل الأجهزة الأمنية
داخل منزل جرجس نعيم، بعد وفاة الأب، كما يروى ابنه الأكبر «جرجس»، وكذلك انتهاء مراسم الجنازة والعزاء، أرسلت إليهم جهة عمله، التى عمل بها والده على مدار 40 عاماً.