عدة مشكلات تحاصر ما يقرب من 200 ألف نسمة من سكان قرية «المنوات» بمركز أبوالنمرس بمحافظة الجيزة، أبرزها الرشاح الذى تحول إلى مقلب قمامة كبير للقرى المجاورة
أوتوبيسات حديثة تحمل اللونين الأبيض والأصفر، يرتدى سائقوها زياً موحداً (قميصاً أبيض اللون ورابطة عنق سوداء).. بدأت تنتشر فى شوارع مدينة السادس من أكتوبر
فى ساعات قليلة تدخلت الحكومة، دون انتظار لحدوث كارثة، على عكس ما كان يحدث فى السابق، ونقلت 82 أسرة كانت تقطن 13 منزلاً بمنطقة «الرزاز»،
فى خريف عام 1981 اتخذ الرئيس السادات قراراً باعتقال أكثر من 1500 شخصية، ما بين سياسيين وصحفيين وأقباط وجماعات إسلامية وطلبة وغيرهم، لضلوعهم فى أحداث الفتنة
«شارع مصر» مساحة تم تخصيصها، منذ عام، لدعم الشباب أصحاب المشروعات الصغيرة، بعد تقنين أوضاعهم، فى منطقة الشيراتون بحى النزهة بمصر الجديدة، ومع غروب الشمس داخل سو
مواقف إيجابية كثيرة مر بها طلبة أثناء تعاملهم مع مدرسيهم فى ظروف مختلفة، ما دفعهم لاتخاذ هؤلاء المعلمين قدوة لهم فى السنوات المقبلة، عازمين على نقل تلك الصورة
حالة من اليأس تظهر على وجوه 170 أسرة من سكان مشروع 129 عمارة بالقطامية، بعدما قام المسئولون بهدم منازلهم منذ قرابة تسعة أشهر، على أمل إعطائهم مساكن بديلة
التأهيل لسوق العمل مبادرات شخصية يقوم بها الطلبة للحصول على وظيفة بمجرد التخرج، وهو الأمر الذى عكف عليه عدد كبير من الطلبة منهم مينا فضل، 26 عاماً
غرف صغيرة جميعها لا يتعدى مساحة المترين فى 1٫5 متر، ولكن الطمع والجرى وراء الأموال دفع «التُّربية» إلى تأجير أحواش مقابر عين الصيرة
مقابر عائمة على آبار من المياه الجوفية، فى منطقة عين الصيرة التى تقع بالقرب من ميدان السيدة عائشة، تكاد تنشق وتخرج ما فى جوفها من عظام الموتى
كل البشر يتزوجون لكى يدخلوا «دنيا»، إلا هى، تزوجت لتدخل المقابر، 48 عاماً منذ تاريخ زواجها المقيد فى قسيمة الزواج، وهى تعيش فى منزل صغير وسط مقابر عين الصيرة
«بقالى سنة ونص عايز أستخرج إعلام وراثة مش عارف»، كلمات قالها، أحمد عمر (35 عاماً)، جاء إلى مجمع محاكم مصر الجديدة، ملبياً وصية والده، الذى توفى منذ عامين
بوجوه غاضبة، افترشت 170 أسرة الشارع بعدما أزال المسئولون منازلهم منذ أكثر من شهر فى مشروع الـ129 عمارة بالقطامية، على أمل أن يتم تسكينهم فى حى الأسمرات،
«دفعنا دم قلبنا، وتحويشة عمرنا، من أجل امتلاك شقة تسترنا، ولكن الحلم تبخر فى غمضة عين بسبب أزمة بين البنك العقارى المصرى وشركة هليوبوليس للإنشاءات العقارية،
تجمعات شبابية داخل أروقة جامعة الأزهر، لم يكن هدفها التسلية واللعب، بقدر ما كان الهدف البحث عن طريقة لتأهيلهم للعمل بعدما يتخرجون فى الجامعة
يبدو أن الفوضى أصبحت تحكم الحياة بشكل عام، وهذه المرة تقترب من زهرة الشباب التى من المفترض أنها تعد لتكون رجال المستقبل، حيث بدأت محلات ألعاب الفيديو