الرئيس الإنسان «نصير المرأة».. عناية وتمكين وانحياز عن قناعة لـ«عظيمات مصر» رمز التضحية
المرأة في عهد السيسي لاقت اهتماما غير مسبوق
«المرأة المصرية صانعة المجد وأساس لبناء الوطن ونهضته، وما زالت له داعماً وظهيراً»، كلمات للرئيس عبدالفتاح السيسى تحدد رؤيته لمكانة المرأة فى المجتمع، وتفسر حرصه الدائم على تقديم كل سبل الدعم لها، فالمرأة المصرية حققت مكاسب غير مسبوقة وحازت عناية خاصة من الرئيس خلال الـ8 سنوات الماضية، ونالت حقوقاً كانت فارقة فى حياة كل سيدة وفتاة، وتقلدت مناصب لم تصل إليها من قبل، فى ظل إرادة سياسية مساندة.
ومهّد الرئيس «السيسى» الطريق للمرأة لمشاركة واسعة النطاق فى جميع القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، إيماناً منه بأهمية دور المرأة ودعمها، وحرصاً على منحها الفرصة التى تستحقها لإثبات ذاتها ومكانتها وقدرتها على العمل والكفاح من أجل مستقبل وطنها ورفعته.
«احترام المرأة وتقدير دورها وتمكينها وحمايتها واجب وطنى»، بهذه الكلمات عبّر «السيسى» عن الكثير من الاحترام والتقدير لمكانة المرأة فى المجتمع، وأوضح الهدف من تمكين المرأة فى الجمهورية الجديدة قائلاً: «أعوّل على قوة المرأة ووعيها فى نجاح المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية، عاهدت نفسى منذ تولى المسئولية على أن تأخذ المرأة المصرية مكانتها العظيمة التى تستحقها».
ووجَّه الرئيس الحكومة باتخاذ الإصلاحات التشريعية والقانونية لتمكين المرأة وتوفير الحماية لها.
ودائماً ما يقدّر «السيسى» تضحيات المرأة المصرية، ويقول: «إن جهود الدولة المبذولة لتمكين المرأة من كامل حقوقها وتكريمها بما تستحقه من تكريم لا بد أن تليق بما قدمته وتقدمه من تضحيات».
وأكدت رانيا يحيى، عضو المجلس القومى للمرأة، أن الرئيس «السيسى» طوال 8 سنوات ماضية كان نعم النصير لدعم المرأة المصرية.
وقالت إيزيس محمود، إن الرئيس السيسى دعم المرأة فى جميع المناحى والمستويات اقتصادياً واجتماعياً وصحياً.