قناة القاهرة الإخبارية تقدم تغطية استثنائية لمتابعة الانتخابات التونسية
قناة «القاهرة الإخبارية»
قدّمت قناة «القاهرة الإخبارية» تغطية استثنائية على مدار اليوم تناولت خلالها الأحداث الجارية على الساحة الدولية من مشرق الأرض إلى مغربها، حيث تضمنت متابعة أحداث الانتخابات التونسية بمداخلة هاتفية مع نائب رئيس هيئة الانتخابات التونسية المستشار ماهر الجديدي،؛ لتوضيح خطوات عملية الاقتراع لاختيار ممثليهم بمجلس النواب، في العملية الديمقراطية التي تعد آخر محطات خارطة الطريق التي أقرها الرئيس قيس سعيد، لإنهاء هيمنة حركة «النهضة» الإخوانية، على البرلمان السابق.
الصين وأمريكا في قضية الرقائق الإلكترونية
كما تابعت قناة القاهرة الإخبارية حسم الصين لمعركتها الاقتصادية ضد واشنطن بشأن الرقائق الإلكترونية في ظل النفوذ الأمريكي على العديد من المنظمات الأممية، وعرضت القناة تقريرًا تليفزيونيًا حول مركز المستقبل للأطفال الذين يعانون مرض التوحد بالصومال، إذ يقوم بتنمية المهارات الأساسية لهذه الفئة من النشء، وأبرز التقرير، محاولات المركز لحل أزمات أطفال الصومال رغم الصراعات، إذ يستقبل المركز 60 طالبًا من الفئات التي تعاني اضطرابات نفسية، بغرض تنمية مهاراتهم ومساعدتهم في التغلب على هذه المشكلات.
أخبار مباراة المغرب
بالإضافة لمتابعة أخبار مباراة المغرب من العاصمة الرباط، ورصد الجماهير وهي تتوجه منذ الظهيرة إلى المقاهي لمتابعة مباراة أسود الأطلس أمام منتخب كرواتيا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في كأس العالم.
المشهد الروسي الفرنسي
وتداولت القاهرة الإخبارية المشهد الروسي الفرنسي، حيث يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التواصل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لسحب القوات الروسية من زابوريجيا، حفاظًا على الأمن النووي، حتى لا يدخل الغرب في صدام مع روسيا، ويشهد تطورات غير حميدة.
الأزمة الاقتصادية العالمية
إضافة إلى استضافتها الخبير الاقتصادي الدولي، طلال أبوغزالة للحديث عن الأزمة الاقتصادية العالمية، والذي أكد أن المرحلة الحالية هي أصعب مرحلة في العالم، والأزمة الاقتصادية العالمية لم تبدأ بعد، وما يحدث الآن، نعمة بالنسبة لما هو قادم، فالقادم أسوأ.
إدانات من الاتحاد الأوروبي للضربات الروسية
بينما رصد مراسل القاهرة الإخبارية من بروكسل، إدانات شديدة من قبل الاتحاد الأوروبي للضربات الروسية الأخيرة على البنية التحتية في أوكرانيا والتي جعلت وصول المياه إلى المواطنين في العاصمة كييف مستحيلة، وبقيت فقط محطات المترو كملاجئ للمواطنين بعد هذا الاستهداف الكبير للمناطق الحيوية والبنى التحتية في كييف أو شرق البلاد، ما يعزز القول إن روسيا تريد تجميد الأوكرانيين في هذا الشتاء واستخدام الشتاء كسلاح.