الفنان أحمد فتحي: الأطفال كانوا بيتنمروا عليا بسبب وزني.. وهنيدي جاري
أحمد فتحي وعمرو الليثي
قال الفنان أحمد فتحي، إنه من مواليد حي إمبابة، وله به ذكريات خاصة وزملاء، ويعشق هذه المرحلة من عمره.
طفولة أحمد فتحي
وأضاف فتحى خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي ببرنامجه واحد من الناس، المذاع على شاشة الحياة: «في طفولتي كنت تخين ومازلت تخين وكنت غلبان جدا، وكنت بلعب في الشارع وبزعل من تنمر زملائي بسبب التخن، وكنت بلعب على سطح العمارة بسبب مضايقات الأولاد، وعندما كبرت نزلت الشارع ولعبت وكانت أيام شقاوة».
وعن مدرسة إمبابة الثانوية بنين، قال فتحي إنه تعرض لموقف كوميدي، إذ كان هناك رجل كبير في السن ويعتقد أنه مدرس، ولكنه وجده طالبا موجودا في المدرسة من 18 عاما، وكان زعيمها.
شخصية أحمد فتحي
وعن طبيعة شخصيته، قال: «أنا خجول وطيب ومنطوي بعض الشيء منذ الصغر، وعندما دخلت الجامعة كنت أعاني من أنني تخين واتريقوا عليا وقتها ولكني ولأول مرة لم أسكت».
وبشأن جيرانه بحي إمبابة، قال: «الفنان محمد هنيدي، ولكني لم أعرفه، هو كان في أول الشارع وأنا في آخره».