كل يوم يمر علينا نكون فيه جزءًا من طابور أو اصطفاف خلف أفراد آخرين للحصول على خدمة من مكتب ما أو الحصول على أطعمة من أحد المطاعم، وبالتالى فهو موضوع جدير بالاهت
تسببت وسائل الاتصالات الحديثة والإنترنت فى إحداث تحولات ونقلات نوعية وجذرية داخل الأسرة الواحدة التى تعد عمود المجتمع المصرى، حتى وصل الأمر إلى شكل العلاقات بين
فى أثناء تصحفى لصفحتى الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى الفيسبوك، لفت انتباهى وأثار إعجابى قصة أو ربما حكمة أو هى بمنزلة رسالة اطمئنان على ما نحن عليه الآن
أثار مشهد بمسلسل "سك على اخواتك" المعروض على الفضائية "أم بى سى مصر" للفنان على ربيع حالة من الغضب والاستياء الشديد وصلت للسخط تجاه العمل الذى يجسد ويتهم أهالى
منذ أن أدركت طبيعة الأمور ونمى لدى الوعى الوطنى، وأنا أتساءل وأبحث عن سر وسحر الكرسى الذى يتقلده البعض وتراه اختلف وتبدل وتغير عن حالته الأولى بما ينعكس 360 درج
أكتب تقديرا لجهده وعطاءه وتضحيته من أجل بلده بني سويف. شخصية جديرة بالاحترام والتقدير، نائب البرلمان وممثلنا في أول برلمان منتخب بعد ثورة 25 يناير المجيدة
بين الحين والآخر، نتقابل مع أناس يكونون بمثابة مصدر للقوة، ومنبع لتجديد العزيمة، ورسم الخطط؛ للسعي دائما نحو الأفضل، بما هو متاح، وفي حدود الإمكانيات
انتشرت فى الفترة الأخيرة ظاهرة جديدة وغريبة فى نفس ذات الوقت على مجتمعنا المصرى، فبدأنا نسمع عن أناس انتحلوا صفة هى ليست بهم، فنجد من يدعى أنه دكتور
أصبح طموح خريجين وطلاب كثيرين تعلمّ لغة ثانية نظرًا لأهميتها لسوق العمل، فأحببت أن أشارك القارئ العزيز تجربة مفيدة ومجدية، وهو موضوع "تعلم اللغة" وأشياء أخرى، ا
اعتاد من الحين للآخر، أن أذهب إلى مقهي" الرايز" لصاحبه عم على، وتحديدا خلف نادى المعلمين، فالمقاهى أو "القهاوى" كما يطلق عليها بالعامية المصرية هى أماكن شرب الق