خلال الأشهر الأخيرة، وتحديداً منذ إيقاف مجلس مرتضى منصور وتعيين اللجنة المؤقتة لإدارة نادى الزمالك، وأنا لا أسمع إلا كلمة واحدة داخل النادى
إلى كل المهللين احتفالاً بالأورجوايانى فيديريكو فالفيردى، هل أصبحت الاحتفالات تُقام للجرائم؟، ريال مدريد فاز بكأس السوبر الإسبانى، وهى بطولة فى بحر بطولات
أداء باهت يظهر به الزمالك إلا على فترات، قاده للفوز بلقب كأس مصر، والسر فى الأداء الباهت بالتأكيد هو المدير الفنى الصربى «ميتشو»، الذى لم تظهر له أى بصمات واضحة
سباب ومشاجرات شهدها اجتماع اتحاد الكرة، مساء الأربعاء، لمجرد مناقشة أزمة متعلقة بمسابقة. رئيس نادٍ «موقوف» يتباهى بأنه دخل غرفة الاجتماعات
لا أجد سبباً لتعجل محمد أبوتريكة فى الظهور الإعلامى والقرار المفاجئ بالانضمام لإحدى القنوات الفضائية لتحليل مباريات كأس العالم 2014، والظهور بشكل يسىء لأبوتريكة نفسه وجعله ضعيفاً فنياً على الشاشة أمام أقوى المحللين على مستوى العالم.
البعض سيعتقد من العنوان أننى أقصد هنا ارتفاع معدل سن لاعبى المنتخب الإسبانى، أو أننى أنتقد الأداء العقيم الذى ظهر عليه أبطال العالم فى مباراتهم أمام هولندا التى نالوا فيها خسارة مذلة بخمسة أهداف، ولكن ما سبق يعتبر جزءاً من كل.
أيام قليلة ويبدأ كأس العالم، وبعد شهر سينتهى ويعود للانطلاق مرة أخرى فى 2018، ونحن سنظل فى مقعد المتفرجين، نشاهد من بعيد ما يحدث فى ذلك الكوكب الأوروبى فى حين أننا نعانى مع غيابات العالم الثالث الذى نعيش فيه.
وكأن التاريخ يأبى إلا أن يعيد نفسه، ولمَ لا فهى عادة المصريين، دائماً ما يحبون تكرار السيناريوهات التى مروا بها من قبل، لا تعلم لماذا..
اشتعل الصراع على التأهل للدورة الرباعية للكرة، وعلى الهروب من الهبوط للدرجة الثانية، فالأهلى يواجه خطر المنافسة مع الاتحاد بالمجموعة الأولى
كنت أنوى الكتابة هذا الأسبوع عن تجربة ميدو مع الزمالك وتصريحاته التى تحدث فيها عن رغبته فى أن يكون الزمالك مثل أتلتيك بلباو الإسبانى