منذ وقت ليس بطويل، وفجر كل أربعاء، تسيطر على جوارحى حالة شديدة الغرابة، تدفعنى لكى أنجز كل مهام عملى وأتفرغ لمشاهدة مسلسل «حالة خاصة»
منذ بداية الحرب فى قطاع غزة، استخدمت إسرائيل سلاح «الكارثة الإنسانية» ليكسبها ميزة وأفضلية أمام صمود الفلسطينيين فى القطاع، فى محاولة لتحقيق نبوءة إشعياء بالمفه
50 عاماً مرت على انتصار السادس من أكتوبر 1973، وتحاول إسرائيل أن تداوى جرحها، إلا أنه ما زال ينزف
بحلول الثانى من أبريل كل عام، منذ أن رزقنى الله بابنتى «دُجى»، تتسارع الأفكار فى ذهنى، ويستيقظ القلم فى يدى، لأكتب شيئاً عن إضرابات طيف التوحد، المصابة به ابنتى
ربما نسيت الفلسطينية شيرين أبوعاقلة أن ترتدى سترة تحمل ديانتها، ولكنها ارتدت سترة تعلن أنها صحفية، فاغتيلت مرتين، الأولى برصاص الاحتلال الإسرائيلى الغاشم
«المحترفون يعملون لا يأملون»، عبارة أجمعت عليها أمى وحماتى مرتين، والفارق بينهما عشر سنوات، هى عمر جريدة «الوطن»، التى تمد العاملين بها بفخر وقوة ومدادٍ لا ينضب
فى الوقت الذى يتسارع فيه «التريند» لجمع معلومات عن صاحب الحمار المسافر من الجيزة إلى أسوان فى رحلة ليس لها جدوى سوى «البحث عن الشهرة»
«مزّق أوراقك القديمة.. واكتب لمصر اليوم إعلاماً من جديد»، تضمين مُحرّف لم يفارق ذهنى على مدار 48 ساعة سبقت كتابة هذا المقال.