فى الثالث من يناير هذا العام، قتلت القوات الأمريكية قائد فيلق القدس والميليشيات الإيرانية، قاسم سليمانى، وبعد أربعة أيام من مقتله زار الرئيس الروسى دمشق!
بعد إقرار البرلمان التركى إرسال قوات لدعم «الوفاق» فى ليبيا، والكشف عن إرسال الأتراك مرتزقة سوريين هناك، دعا الرئيس التركى، فى بيان له مع الرئيس الروسى
ننتقد، وغيرنا، عن حق، سنوات أوباما الثمانى فى منطقتنا، حيث الشعارات المزيفة، وهو الرجل الذى نال نوبل للسلام دون إنجاز، فقط كونه فكرة مناقضة لجورج بوش «الابن»
على أثر مقتل قاسم سليمانى، الجنرال المزيف، انطلقت الأسئلة فى بعض الإعلام الغربى، وتحديداً الأمريكى، ومن ينتمون للديمقراطيين هناك، عن جدوى استهدافه
تحدث الجنرال الحقيقى، عسكرياً، ديفيد بترايوس، القائد السابق للقوات الأمريكية فى العراق وأفغانستان، والمدير السابق لوكالة المخابرات المركزية، عن مقتل الجنرال
هذه مرحلة جديدة من مراحل صراع هذه المنطقة، وليست بالضرورة سيئة، فقط تأمل عزيزى القارئ السطر التالى: الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بقتل قائد فيلق القدس الإيران
استهداف الولايات المتحدة الأمريكية عسكرياً لخمس منشآت تابعة لكتائب حزب الله الإيرانية - العراقية، الأحد الماضى، موقعان فى سوريا، وثلاثة فى العراق
مع استقبال عام ٢٠٢٠ تفرد وسائل إعلامنا تغطية خاصة لأبرز أحداث العام الماضى بمنطقتنا، وتحديات العام الجديد، مما يحتم علينا أن نتذكر أمراً يغفله كثر
كتب الأستاذ عماد الدين أديب هنا مقالاً بعنوان: «أيهما تختار.. النموذج الإيرانى أم النموذج السعودى؟». حسناً، دعونى أكمل مناقشة الفكرة بسؤال آخر: المشروع السعودى
بعد الاتفاق الموقع بين حكومة فائز السراج وتركيا، ومطالبة السراج أنقرة بدعمه عسكرياً للدفاع عن طرابلس التى تشهد هجوماً من قوات الجيش الليبى، فإن السؤال هو: ما هو