دفع دور الدولة الوطنية فى مواجهة جائحة كورونا وتداعياتها وآثارها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية كثيراً من المفكرين والمنظرين إلى مراجعة أفكارهم ومعتقداتهم الت
قبل نحو عام ونيف من الآن كان خطاب نعى الدولة الوطنية قد بلغ أوجّه، وكان هناك من يمهد وينظر لبداية مرحلة تاريخية جديدة
فى الجزء الأول من هذا المقال قلنا إن الجهود الأمريكية لتصنيف الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية لم تنقطع أبداً فى ظل إدارة دونالد ترامب
حسناً فعلت إدارة الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب فى أيامها الأخيرة بإدراج وزارة الخزانة الأمريكية جماعة «أنصار بيت المقدس»
فى الجزء الأول من هذا المقال قلنا إن القدرات المالية هى ما تفسر استمرار خطر «داعش» رغم انتهاء حلم دولته، وهناك الكثير من التقارير الاستخباراتية التى ربما تكون ق
رغم انتهاء حلم تنظيم داعش بإقامة دولة خلافته المنتظرة بعد أن فقد سيطرته على معظم الأراضى التى سطا عليها فى غفلة من الزمان وتغافل من أصحاب المكان، سواء فى سوريا
«إن تحقيق التنمية المستدامة التى نتطلع إليها فى القارة السمراء لن يتحقق إلا بحماية دولنا ومجتمعاتنا الأفريقية من تفشى وباء الإرهاب وما يرتبط به من ظواهر
هل يعنى ما ذكرناه فى المقالات الثلاثة السابقة أننا نعيش حقبة أفول قوة مصر الناعمة، وأن مصر فقدت فرصتها فى استعادة تأثيرها ودورها عبر مصادر قوتها الناعمة؟
بالنظر إلى الوزن النسبى لكل عنصر من عناصر القوة الناعمة السابق الحديث عنها فى المقالين السابقين، يمكن تفسير لماذا تحتل الصين -مثلاً- مرتبة متأخرة دائماً فى مؤشر
يعرف الأكاديمى الأمريكى «جوزيف. س. ناى» القوة الناعمة بأنها القدرة على صياغة خيارات الآخرين، والحصول على ما تريد عبر الجاذبية