عندما تلتبس علينا دروب الحياة والواقع، وندخل في متاهات نفتقد فيها لخيط أريانا يهدينا إلى باب للخروج
بلغت الدولة المصرية القديمة، قمة أزدهارها ومجدها مع فراعنة الأسرة الرابعة بناة الأهرام، الذين ملكوا سلطة مركزية طاغية وثروات طائلة
آن لنا أن نعترف أن مشكلتنا مع التيار السلفي الوهابي الوافد، وتجلياته المتنوعة في الساحة المصرية، من مدارس وحركات سلفية اخترقت المجتمع المصري في العقود الماضية
الروائي والكاتب الكبير جمال الغيطاني، اليوم عليلًا، يعاني من حالة مرضية خطيرة، ويخوض لأول مرة معركة شخصية وإنسانية ضد مرضه
في نهاية تسعينيات القرن الماضي، كتب الراحل الدكتور حسين أحمد أمين مقالًا صادمًا بجريدة العربي الناصري، تحت عنوان " المثقف المومس "، تكلم فيه عن تحولات المثقفين والسياسيين
هذا رجل شغل الدنيا، وتعب الناس في سعيهم لفهمه وتصنيفه والحكم عليه؛ فهو " إخوان مسلمين عند الشيوعيين، وشيوعي عند الإخوان المسلمين
كتاب " بردة النبي .. الدين والسياسة في إيران "، لمؤلفه الإيرانيروي متحدة، الأستاذ بجامعة هارفارد، والذي قام بترجمته إلى اللغة العربية المفكر اللبناني الدكتور رضوان السيد
في كتابه " الأصولية المسيحية في نصف الكرة الغربي " أشار المفكر اللبناني جورجي كنعان إلى حقيقة مهمة، وهي " أن الدين قوة محركة في الكيان الاجتماعي، لا يخلو مجتمع من ممارستها، إلا فيما ندر".
كلما عاد شهر رمضان، وشاهدت إقبال المصريين، وكل المسلمين في بقاع الأرض، على المساجد لأداء الصلاة وفعل الخيرات، تأكد لي أن الدين مقوم أساسي من مقومات هذه الأمة، وبالتالي فإن أصحاب المشاريع الفكرية الإصلاحية
مرت زيارة الرئيس السيسي لألمانيا على خير، وبنجاح ملحوظ. وكالعادة في تحركات الرئيس في الداخل والخارج، أداءه الشخصي على أعلى مستوى