وسط غموض عن الدوافع وراء القرار الذى اتخذه «مجلس القضاء الشرعى»، التابع لحركة حماس، وبموجبه يمنع سفر الشباب فوق الـ18 عاماً والفتاة أو الزوجة من السفر دون موافق
انتهى اجتماع الفصائل الفلسطينية فى القاهرة الذى ترعاه مصر أمس الأول على وعد باستئنافه فى بداية مارس المقبل، وناقش القضايا الوطنية والملحة كافة، والمخاطر التى تو
نحن أمام جيل صعب المراس، نعانى من مشكلة حقيقية سببها الفجوة الكبيرة التى خلقتها أزمة التواصل بين الأجيال، الاحترام المفقود والجدل الدائر بين القديم والحديث، لن
أربع سنوات قضاها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الحكم، كانت كفيلة بأن تقضى على ما أرادت إسرائيل طيه بشأن المفاوضات مع الفلسطينيين حول القضايا المصيرية
ثمة ما يجرى فى الكواليس السياسية المتعلقة بالملف الفلسطينى لتحريك المياه الراكدة، منذ تعثر المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية ومن ثم توقفها، بعد انتخاب دونالد ترا
«كورونا» أفقدنا الكثير من الألق، خلق داخلنا إحساساً عميقاً بالوحدة، ليس معيباً التعبير عنها، بل العكس صحيح يجب الاعتراف بأن الوحدة أصبحت جزءاً أصيلاً من ذواتنا،
ما زال الرئيس الأمريكى دونالد «ترامب» يعيش حالة من الإنكار ويرفض الإقرار بالهزيمة فى الانتخابات الرئاسية، ويصر على القتال فى معركته الانتخابية
لملَمَ 2020 أذيال خيبته المتخمة بالانتكاسات البشرية، خسائر فادحة فى الأرواح، انهيارات اقتصادية وبطالة كبيرة دمرت دولاً ووضعت أخرى على شفير هاوية، الكآبة واليأس
أيام ويمضى.. من منا لم يلعن هذا العام؟ من منا لم يستعجل رحيله؟ عاماً محملاً برياح ثقيلة لم تحط كل رحالها بعد
«أنا مع الفاكسين»، «أنا ضد الفاكسين»! هذا هو الجدل الدائر الآن مع بدء ظهور اللقاحات على أرض الواقع، وخروجها إلى النور، تزامناً مع دخول العالم فى موجة ثانية