"من أراد النور فعليه أن يتعلم كيف يبقي في الظل"، جملة لفتت انتباهي بشدة بينما التقطتها أذنىّ صدفة وأنا أتنقل بين محطة وأخرى بالتليفزيون
لم أكن يومًا من مريدى "محمد رمضان" أو متابعى أفلامه وأعماله الدرامية، اللهم إلا تجربته التي أراها الأهم مع المؤلف وحيد حامد
كل صيف تتجدد الأمنية أو يتجدد الحلم، كلما أتيحت لي الفرصة ولو كانت مؤقتة لترك كل شيء وراء ظهري
قد نجد فيه بعض الراحة، قد يكون الحل الوحيد أمامنا للهروب بعيدًا ونحن لم نبرح مكاننا بعد، إذا ما تقزمت خطانا وصعب علينا الرحيل
"ماصايمينِش" يبدو أن هذا المسمى تعدى كونه اسمًا لحركة بدأت إرهاصاتها في المغرب عام 2012 والتي يتجدد الحديث عنها كل عام
ترددت كثيرًا بشأن موضوع مقال اليوم، فالعديد من القراء عادة ما ينتظرون حديثًا يناسب الحدث وليس هناك حدثًا أعظم الآن من حلول شهر رمضان
مررنا بأسبوع حافل وثقيل حمل في جعبته الكثير من الأحداث الجنونية المتشابكة ليس تشابكا نوعيًّا أو مكانيًّا بقدر تشابكها إنسانيًّا
متى يمكننا القول إن الإنسان تغير وتعلم، بأنه تجرى عليه حوادث الأزمان فتؤثر فيه وفي تفكيره وفقًا لمجريات العصر،
تنويه.. هذا المقال ساخر، بس مش قوي يعني.. "كارهك يا زماني يا أواني يا مكاني، أنا عايز أعيش في كوكب تاني"، على رأي الأستاذ مدحت صالح، ما هو مفيش حل
"زمان وأنا صغير كنت بحلم أبقى كبير تعب القلب واتحير م الدنيا وم المشاوير".. من أجمل ما غنى هشام عباس في فترة التمانينات