هل تتجاور وسائل الإعلام أم تحل محل بعضها البعض بصورة نهائية؟ التجربة تقول إن الصحافة صمدت لدى انتشار الراديو
الولد الذى بين عشية وضحاها هبط هبوطاً مظلياً على سمائنا بوصفه «داعية» و«عالماً».. بدت كل سياقاته مبهمة، فمن هو هذا الضخم الذى ترك «الجيم» لتوه وجاء ليواجه «خصوم
أخطر ما فى رواية إبراهيم عيسى الأخيرة «كل الشهور يوليو».. هو عنوانها. إلام يرمى وإلام يومئ؟
الفارق كبير بين أن تكون حكماً حكيماً وبين أن تكون طرفاً متورطاً، لكن هل تدرك دار الإفتاء المصرية ذلك؟
لا يكاد المرء يذكر شهراً من الشهور الماضية إلا ويجد فيه حديثاً عن «عنتيل» أو «عنتيلة» أو واقعة مفجعة من وقائع ممارسة الجنس بصورة جماعية أو متسلسلة
لا أكاد أفهم سلوك كثير من الشركات الكبرى فى مصر.. فلنكن أكثر تحديداً: شركات الاتصالات.
الذهاب للمصالحة الخليجية بدأ منذ ساعة الخصام، مهما بدا الأمر غير ذلك. قيل فى الخلفيات إن قطر تعهدت بوقف أى تمويل لأى جماعة إرهابية (إخوان- داعش- جبهة النصرة)
وحيد حامد لم يكرس أعماله ضد الإسلاميين، هذا انتقاء «اللى على راسه بطحة». فالرجل الذى كتب ملحمة «طيور الظلام» هو ذاته الذى كتب مسلسل «البشاير»
الأزمة الأخطر مع قناة الجزيرة ليست هى التغطيات الإخبارية التى تخدم توجهاً بعينه يحابى تيارات الإسلام السياسى على ما عداها
حين تكتب عن زوجتك، فإن الأمر لا يوجب أن تستدعي مخزونك العاطفي تجاهها، بمقدار ما يتطلب أن تستحضر الكامن فيك من إدراك فطري لأبجديات العلوم السياسة وما تقره هذه ال