انتخابات المصريين بالداخل
على الصعد كافة، تحركت الدولة المصرية، منذ أكثر من أسبوعين، لوقف آلة الحرب فى غزة، ومساندة الشعب الفلسطينى، وإعادة القضية إلى بؤرة الاهتمام الدولى
تدين الطائفة الإنجيلية بمصر، القصف الإسرائيلي لمستشفى المعمداني في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، والذي أسفر عن سقوط مئات الضحايا الأبرياء والجرحى والمصابين من الموا
قبل عام انطلقت بـ40 فى المائة من إمكانياتها، تحدٍّ صعب فى وقت عصيب، يموج فيه العالم بالعديد من المتغيرات على الصعد كافة، وتشكل فيه الكلمة والصورة قوة هائلة
بين الرؤية والإنجاز، وقف كبار رجال الدولة يحكون قصة التحدى والصمود، يعيدون إلى الأذهان ذاكرتها ويجددون وعيها، كيف كانت مصر وصورتها، وإلى أين أصبحت
كانت صحراء جرداء تنتشر فيها لافتات التحذير من الألغام التى نجحت الدولة فى إزالة 25 مليون لغم وجسم متفجر وذخيرة وحولت المدينة للعالمية
تحتفل مصر بعيد الفطر المبارك وسط أجواء من الأمن والأمان والاستقرار ما كان ليتحقق لولا تضحيات رجال الجيش والشرطة فى معركة مجابهة الإرهاب، التى خاضتها الدولة على
سيظل جابراً للخواطر، داعماً للمستضعفين، أباً وإنساناً، قبل أن يكون رئيساً، ألقاب التصقت بالرئيس عبدالفتاح السيسى طوال مسيرته فى حكم البلاد، منحتها له قائمة طويل
وقع الرئيس عبدالفتاح السيسى القانون رقم ١٧ لسنة ۲۰۲۳ بفتح اعتماد إضافى بالموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2022 - 2023، بقيمة 165 مليار جنيه
تتواصل على مدار السنوات القليلة الماضية جهود الدولة المصرية فى بناء منظومة حماية اجتماعية شاملة، من خلال استراتيجيات اقتصادية واجتماعية وصحية متكاملة
عبر منظومة ترتكز على أسس بناء الوعى والتنشئة السليمة، ومن خلال محتوى آمن وهادف، أطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أكبر مشروع محتوى أطفال فى الإعلام العربى
يطفئ مساء غدٍ «السبت» رؤساء الكنائس المصرية الخمس «القبطية الأرثوذكسية، والإنجيلية، والكاثوليكية، والروم الأرثوذكس، والأسقفية»، الشمعة العاشرة
فى عالم يموج بالمتغيرات وتتجاذبه الصراعات، وعصر أصبحت الكلمة فيه أخطر سلاح، حيث كلمة تبنى وأخرى تهدم، كانت «إكسترا نيوز» ضرورة لا غنى عنها، فى منظومة إعلامية ضب
بالتزامن مع العيد العاشر لتجليس البابا تواضروس الثانى على الكرسى البابوى، اختتم المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، سيميناره السنوى
«كالقابض على الجمر» هكذا كان حال البابا تواضروس الثانى، طوال السنوات العشر الماضية، ليحافظ على سلامة «الوطن» و«الكنيسة»، واختبره القدر منذ اليوم الأول لجلوسه
سعت الدولة المصرية بكل قوة لترسيخ المواطنة على أُسس سليمة ومتينة، من أجل استقرار الوطن، وعملت على تعزيز هذا الهدف عقب ثورة الثلاثين من يونيو 2013
امتلك«وجيه صبحى باقى» أو «البابا تواضروس الثانى» مواهب كثيرة، كان سببها تأثره بمحيطه الأسرى وشغفه وحبه للإبداع، فكان حب القراءة والنظام والإبداع
من الصفوف الخلفية، جاء «تواضروس الثانى» بلا سعى منه ليكون فى المقدمة، وهو مَن لا يمتلك كاريزما القيادة وليست له خبرة سلفه «شنودة الثالث»
استهدف البابا تواضروس، منذ جلوسه على الكرسى البابوى، تقسيم الإيبارشيات الكبرى إلى إيبارشيات صغيرة، وتركيز الخدمة الروحية بهدف تحقيق أكبر فائدة للكنيسة
بعد وفاة البابا شنودة الثالث، فى مارس 2012م، اجتمع مطارنة وأساقفة الكنيسة فى اجتماعات المجمع المقدس لترتيب المرحلة الانتقالية داخلها وتطبيق لائحة 1957م الخاصة ب
بعد رحلة من الجهاد الروحى والانغماس فى شئون الكنيسة والأقباط والاهتمام برعايتهم، وجد الراهب القمص ثيؤدور الأنبا بيشوى، الأنبا باخوميوس يرشحه ليكون أسقفاً مساعدا