كعادة الساحرة المستديرة، تجمع محبيها حولها دون الالتفات إلى جنسية أو عرق أو لون أو نوع، كان ذلك هو الحال أيضا في مدينة البعوث الإسلامية المخصصة لاستقبال طلاب ال
ما زال البعض يتمسك بمهن آبائه وأجداده، منهم من يواصل تقطيع الزجاج المعشق ليصنع منه قطعاً فنية وتحفاً مضيئة تحفظ تراث الأجداد مثل وابور ولمبة الجاز والإبريق
فى ورشتهما التى ورثاها عن الأب والأعمام، والتى لا يزيد طولها وعرضها على 4 أمتار لكل منهما، يقف مصطفى وسمير أحمد على، يتصببان عرقاً من شدة حرارة العمل
داخل ورشته بشارع «الصليبة» بجوار سبيل أم عباس، فى منطقة السيدة زينب، يُقطِّع أيمن عبدالعال، 54 سنة، الزجاج المعشق إلى قطع متناهية الصغر
على الرصيف المجاور لمسجد الجاولى بحى السيدة زينب، يفترش الأرض محمد جريدة، 65 عاماً، يضع بجانبه عدته المكونة من مطرقات متنوعة الحجم وأدوات
ما كان يمر أسبوع إلا ونراه فى أحد المنازل، أو بين جنبات أحد الشوارع، يتناثر حوله «القطن»، وتحيط به الفرحة والبهجة، استعداداً للأفراح
تتحول شرائح أعواد نبات الخيزران المستورد من بلاد شرق آسيا، بين يدى نبيل رجب إلى خيوط بعد أن يقوم بترطيبها فى الماء، ليبدأ نسجها فى 6 طبقات بين طبقتين عرضيتين
«وابور الجاز أعمر.. وابور الجاز أصلح».. هذه الجملة اعتدنا كثيراً على سماعها ونحن أطفال، لكن مع مرور الأيام لم نعد نسمعها ولا نعرف كثيراً عن هذه المهنة
بين ذكريات المهنة التى امتهنها فى سن 12 سنة، والصور المعلقة على جدران محله سبق أن التقطها له أجانب أذهلهم مشهد «مكواة الرِّجل»، يقف أحمد أمين الشهير بـ«الجون»
يواصل معرض القاهرة الدولى للكتاب، الذى افتُتح فى 23 يناير الحالى، فعالياته الثقافية المتعددة، إضافة إلى ثرائه بالكتب المتنوعة والإصدارات التراثية
هو البائع الوحيد الذى يعرض كتباً مستعملة فى معرض الكتاب، نجح فى المشاركة فى الدورة الذهبية للمعرض بعد عزوف باعة سور الأزبكية عن المشاركة، بسبب ارتفاع أسعار الاش