خطة تعقيم الجامعات في العام الدراسي الجديد
إجراءات الجامعات للوقاية من فيروس كورونا المستجد العام الدراسي الجديد
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إجراءات إعادة فتح الجامعات والمعاهد التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والأزهر الشريف، في ظل وجود جائحة كورونا وتزامنا مع خطة العام الدراسي الجديد والتعليم الهجين.
وتستعرض الوطن أبرز النقاط لإجراءات التنظيف والتطهير في العام الدراسي الجديد، وهي كما يلي:
- بالنسبة للمناطق والمرافق العامة في الجامعة (دورات المياه، وغرفة الطعام، ومناطق الانتظار، وما شابه ذلك)، فينبغي تنظيفها وتطهيرها في كل ساعة أو بعد كل استخدام.
وينطبق ذلك أيضا على المناطق/ الأسطح التي يكثر استخدامها مثل مقابض الأبواب، وطاولات الطعام، والاستراحات، وأزرار المصاعد، وما شابه ذلك.
- من الضروري إجراء تطهير وجرد كامل لجميع أرجاء الجامعة قبل فتحها بشكل رسمي.
- إجراء تنظيف وتطهير يومي للمناطق والأسطح في كل كلية، علاوة على إجراء جرد وتطهير فعال بعد انتهاء كل يوم دراسي وبما يتماشى مع الإرشادات المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية.
- ينبغي اتباع التوجيهات المتعلقة بالتنظيف والتطهير (CDCN2-GU94-SD&PH-DM)، روتين التنظيف والتطهير اليومي والتطهير والجرد النهائي بعد انتهاء اليوم الدراسي.
- ينبغي عدم استخدام المنتجات التي عليها علامات "تحذير" أو "تسبب التآكل"، والتي قد تؤثر على صحة الأفراد الذين يعانون من أمراض تنفسية أو أمراض أخرى. وينبغي الامتناع عن خلط المنظفات والمطهرات مع بعضها بعضا تحت أي ظرف من الظروف لضمان فاعليتها ويجب تحضير محاليل التطهير بكميات تكفى الاستخدام يوم واحد.
- التأكيد على تطهير المناطق/ الأسطح التي تكثر ملامستها بعد كل استخدام، لتحقيق الاستفادة المثلى من عملية التطهير.
- وضع توجيهات واضحة لموظفي الأمن والمسؤولين عن تنظيف مرافق الجامعة لضمان التزامهم بالتدابير الوقائية الصحيحة، مثل ارتداء القفازات والأقنعة أثناء التنظيف.
- الالتزام بتعليمات غسل الأيدي ومنح الطلبة استراحات كافية لغسل أيديهم.
- التأكد من توزيع مطهرات اليدين والمعتمدة من وزراة الصحة (تحتوى على نسبة لا تقل عن 70% كحول) في مباني الجامعة.
- تطهير الأجهزة الإلكترونية التي يكثر استخدامها بعد كل استخدام مثل الأجهزة اللوحية، والكمبيوتر، وما شابه ذلك.
- ينبغي أن تحافظ الجامعة على اتباع إجراءات لمراقبة مدى التزام شركات التنظيف والتطهير التي تتعاقد معها، عبر عمليات تقييم منتظمة لمدى التزامها بالإجراءات والمعايير.
- على الجامعة التشجيع على اعتماد استراتيجية للاستغناء عن الورق، وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا في تقديم الخدمات التعليمية للحد من الملامسة.
- وضع ملصقات توعوية/ إرشادية تصف خطوات غسل الأيدي بجانب الأماكن المخصصة لذلك. وإرسال تعميمات إضافية حول إرشادات التطهير إلى الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين عبر الموقع الإلكتروني قبل فتح الجامعة، ووضع ملصقات مماثلة في جميع مباني الجامعة (نظافة الجهاز التنفسي، والتباعد الجسدي) وما شابه ذلك.
- اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حصول الطلبة أصحاب الهمم، الذين لديهم أنواع معينة من الإعاقة أو صعوبات في التعلم على المستوى المطلوب من الإشراف والدعم عند حاجتهم لذلك.
- المحافظة على تهوية جميع المناطق في الجامعة باستخدام التهوية الطبيعية كفتح النوافذ أو وحدات التهوية.
- توفير مخزون كاف من الكمامات والقفازات والمطهرات، وتوفير سلات مهملات خاصة لإلقاء المواد المستعملة بحسب توصيات وزارة البيئة.
- يجب التأكد من أن جميع الكوادر والطلبة يحرصون على ما يلي:
- غسل أيديهم بالماء والصابون لمدة 20 ثانية، وتجفيفها بشكل كامل.
- الاطلاع على الإرشادات المتعلقة بغسل اليدين.
- تنظيف أيديهم عند الوصول إلى الجامعة، وقبل تناول الطعام وبعده، وبعد العطس أو السعال.
- توصيتهم بعدم لمس أفواههم وأعينهم وأنوفهم.
- مراعاة المعايير المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية و وزارة الصحة في إدارة النفايات، خاصة النفايات الملوثة.
- التأكد من المحافظة على التباعد مسافة مترين بين الأشخاص في المناطق المشتركة، ومناطق خدمة المتعاملين، والمناطق الأخرى المشابهة التي تختلط فيها مجموعات مختلفة من الطلبة والكوادر والزوار.
- يجب أن يتيح تصميم قاعات الدرس مجالا للمحافظة على التباعد الجسدي، أي إبقاء مسافة متر ونصف المتر على الأقل بين كل طالب وآخر في الصف ذاته، شريطة ارتداء جميع من في الصف للكمامات.
- التأكد من عدم ازدحام دورات المياه عبر الحد من عدد الطلبة الذين يستخدمونها في الوقت ذاته.
- التشجيع على استخدام المناطق الخارجية.
- التعليم في الهواء الطلق إذا أمكن، فمن شأن ذلك أن يحد من انتقال العدوى كما يتيح المجال للمحافظة على التباعد الجسدي بين الطلبة والكوادر التعليمية.
- عدم استخدام الأدوات الموجودة في الخارج إلا حال كانت تخضع للتنظيف والتعقيم المناسب بعد كل استخدام من مجموعات الطلبة، وعلى ألا تستخدمها أكثر من مجموعة واحدة في كل مرة.
- استخدام أعضاء الكادر الجامعي لغرف أعضاء هيئة التدريس والمكاتب وقاعة تناول الطعام، بحيث يتم دخولهم وخروجهم على دفعات بينها فواصل زمنية، للحد من الكثافة في هذه الأماكن.
- على إدارة الجامعة تخصيص غرفة عزل منفصلة عن غرفة التمريض، ووضع إجراءات للتعامل مع الحالات المشتبه بها أو المؤكدة من كوفيد 19، مع وضع إجراءات للتطهير وفقا للتوجيهات الصادرة عن المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية وزارة الصحة والسكان.
- فتح قاعات تناول الطعام للاستخدام الفردي، لتناول الطعام والشراب فقط، مع الحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين.
- ألا يسمح بإقامة البوفيهات أو أي شكل آخر من التجمعات.
- يسمح باستخدام الخزائن طالما يتم الالتزام بشروط التباعد الجسدي، وبشرط أن تكون كل خزانة مخصصة لطالب واحد فقط، بحيث يستخدمها الطلبة بالتناوب وألا يتشاركونها أبدا.
- وضع علامات مرئية واضحة على الأرض للدلالة على مسافات التباعد الآمنة.
- الحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين، وتجنب الوقوف في طوابير، في محطات تقديم القهوة، وعدم السماح بوجود مبردات المياه.
- وضع علامات على الأرض في جميع المصاعد تشير إلى الأماكن الصحيحة للوقوف من أجل الحفاظ على التباعد الجسدي، وعلى مستخدمي المصاعد الالتزام بهذه العلامات.
- التشجيع على الدفع بالطرق الإلكترونية، علما بأن الدفع النقدي ما زال مقبولا.
- يسمح باستخدام آلات بيع الطعام والمطابخ والمقاصف التي تقدم الأطعمة والمشروبات المغلفة مسبقا شرط اتباع الإرشادات المتعلقة بهذا المجال استخدام آواني الطعام ذات الاستخدام الواحد، والتطهير المتكرر لآلات البيع والأغراض الموجودة في المطابخ والمقاصف، والحفاظ على مسافة مترين بين الطاولات.
- تختلف نسبة الطلبة بناء على حجم قاعات التدريس بالجامعة ولكل جامعة حرية الاختيار في تحديد عدد الطلبة في كل قاعة دراسية، شريطة إبقاء مسافة آمنة قدرها متر ونصف على الأقل بين كل طالب/ شخص وآخر.
- أما بالنسبة لتعليم الطلبة الكليات العملية فينبغي أن يكون ضمن مجموعات "ثابتة" تضم 10 طلاب فما دون، ونقصد بكلمة "ثابتة" هنا أنّه ينبغي أن يبقى نفس الطلبة في هذه المجموعة دون تغيير في كل يوم دراسي.
- ينبغي الاهتمام بحيث لا يمكن لأعضاء المجموعات الآخرين من خارج هذه المجموعة الثابتة الوصول إليها.
- إبقاء كل دفعة من الطلبة معا حيثما أمكن ذلك، علاوة على:
- التأكد من بقاء الطلبة في نفس المجموعة التعليمية الصغيرة طوال الوقت في كل يوم دراسي، والتأكد من عدم اختلاط المجموعات المختلفة خال اليوم الدراسي أو في الأيام اللاحقة.
- ألا يسمح باختلاط مجموعات الطلبة بين الصفوف؛ وبالنسبة للمناهج التي تستخدم هذا الأسلوب، فينبغي للطلبة البقاء في قاعة دراسية واحدة محددة مع تناوب اعضاء هيئة التدريس بدلً عنهم.
- تخصيص كرسي وطاولة محددة لكل طالب، ولا ُيسمح بتبديل أماكن الجلوس أو تبادل الكراسي.
- يجب أن يحمل موظف واحد على الأقل من موظفي الكلية شهادة في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، وينبغي أن يكون متواجدا طيلة وقت اليوم الدراسي.
- أما الطلبة والكوادر الجامعية الذي لديهم أمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وغيرها أو مناعة منخفضة فينبغي توفير وسائل تعليم بديلة لهم مثل التعليم الإلكتروني وذلك حتى إشعار آخر.
- ينبغي للجامعة توفير وسائل تعليم بديلة للطلبة الذين لن يستأنفوا الدوام الاعتيادي في الجامعة، بمن فيهم الطلبة الذين يعانون من أمراض خطيرة، أو الطلبة في العزل أو الحجر الصحي، وما شابه ذلك.الفعاليات المشتركة.
- إلغاء المناسبات الخاصة أو تأجيلها، بما في ذلك المهرجانات، واحتفالات الأعياد، والعروض الخاصة، والمسابقات الرياضية حتى إشعار آخر.
- تعليق الأنشطة الجماعية مثل الرحلات، والاحتفالات، والمعسكرات الرياضية والطالبية.
- وضع لافتات وملصقات توعوية وإرشادات لتوضيح القواعد المتبعة عند استخدام المواد المشتركة، مع الحفاظ على التطهير الكامل بعد كل استخدام.
- تعقيم الأدوات بعد كل استخدام إن أمكن.
- على الجامعة توفير نسخ إلكترونية من مواد الدراسة والمراجعة، وتشجيع الأعمال والمهام التي لا تحتاج للورق.
- قبول الكتابة اليدوية باستخدام الأجهزة الرقمية، والكتابة الإلكترونية.
- التشجيع على إجراء الأنشطة الصفية عبر الإنترنت.
- لا ُيسمح بمشاركة الألعاب وغيرها من المصادر المشتركة مع مجموعات أخرى من الطلبة الا بعد غسلها وتطهيرها جيدا.
- لا يشترط منع خدمات تقديم الطعام. ويمكن للجامعة توفير هذه الخدمات شريطة أن يكون الطعام مغلفا مسبقا وان يتم اتباع توجيهات وزارة الصحة والسكان، وعلى الجامعة التأكد من عدم مشاركة الطلبة طعامهم مع زملائهم، وُيفضل ارتداء أقنعة الوجه البلاستيكية أثناء استراحة تناول الطعام، بسبب الحاجة إلى إزالة الكمامات مؤقتا
- حال كان في الجامعة كافتيريا/ مقصف، فينبغي اتباع إرشادات وزارة الصحة والسكان بخصوص المقاهي والمطاعم، وبالأخص ما يتعلق منها بالقيود الخاصة بالطاقة الاستيعابية، والتباعد الجسدي، واستخدام أواني الاستعمال الواحد، علاوة على اتباع إجراءات التطهير بالنسبة للمكان وللكادر.
- ينبغي أن ُتوزع استراحات تناول الطعام على فترات مختلفة، بما يسمح بتطبيق شروط التباعد الجسدي بمسافة متر ونصف بين طلبة الصف الواحد ومترين بين طلبة الصفوف المختلفة.
- الا ُيسمح باستخدام برادات المياه، ويمكن تقديم قوارير مياه معدنية.
- يمكن فتح قاعات تناول الطعام للاستخدام الفردي لتناول الطعام والشراب فقط، مع الحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين.