تنص المادة الخامسة من الدستور المصرى على أن «السيادة للشعب يمارسها ويحميها، ويصون وحدته الوطنية، وهو مصدر السلطات، وذلك على النحو المبين فى الدستور».
ينطلق قطار الزمن متنقلاً من محطة إلى أخرى، وإذا خلت الأيام من الأحداث شعر الناس أن القطار بطىء فى حركته، أما إذا امتلأت أيام الزمان بالأحداث
أعلنت نتائج الانتخابات الرئاسية بإيران مساء يوم السبت الماضى وفاز فيها المرشح الإصلاحى (حسن روحانى) متخطياً خمسة من المرشحين «المحافظين».
تعددت الآراء حول سد الألفية الجديدة الذى تقوم الحكومة الإثيوبية بإنشائه على النيل الأزرق وتقول الدراسات إنه يؤثر على الحصة المائية الخاصة بمصر
أصدرت المحكمة الدستورية العليا حكمين مهمين، الأول يخص مجلس الشورى والثانى يخص الجمعية التأسيسية. قضت المحكمة بعدم دستورية قانون انتخابات مجلس
أثار قرار المحكمة الدستورية الخاص بمشاركة الجيش والشرطة بالتصويت فى الانتخابات لغطاً واسعاً بين كل الأوساط السياسية والشعبية، حيث يفتح هذا الباب الانتقال بالخلاف
فتحت ثورة الخامس والعشرين من يناير أبواب الحرية، وقد كان ذلك متوقعاً لأن الشعار الذى رفعه الشعب المصرى أثناء الثورة «عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية». ومن معانى الحرية أن يعتقد الإنسان ما يشاء، وأن يستطيع التعبير عنه بحرية دون أن يصادر حرية الآخرين.
المتأمل فى تاريخ مصر يجد أن أيامها الخالدة وانتصاراتها المظفرة قد تحققت بفضل الله -عز وجل- ثم بسواعد الجيش المصرى مدعوماً بشعب مصر الأصيل
من المعلوم أن الدين الإسلامى يشتمل على العقائد والعبادات والمعاملات والأخلاق. وتختلف العقائد عند المسلمين بشكل واضح مع غيرهم
اليوم هو الأول من شهر مايو، وفيه يحتفل العالم بعيد العمال، وهم يستحقون هذا الاحتفال، ولمَ لا والكل يدرك أنه لولا جهدهم وعملهم لما تقدّمت حضارة ولما وُجدت أصلاً