فى المقال السابق تحدثت عن حرية التفكير والإبداع الفنى والثقافى كأحد جسور تجديد الخطاب الدينى، والذى يصنع عقلية نقدية قادرة على التجديد والتحديث
كنت في لقاء مع الفيلسوف الكبير دكتور مراد وهبة منذ 5 سنوات تقريبًا وتحدثنا عن الفلسفة وأسباب الجمود الفكري الظاهر في الوطن العربي وكيف تسلل الإخوان للحكم
بعد مرور 11 عاماً على ثورة 25 يناير، وبمناسبة احتفالنا السنوى بعيد الشرطة، الذى نحتفل فيه كل عام بموقف الشرطة الباسل ضد الاحتلال، والحفاظ على التراب المصرى، أشا
اختلف أصحاب الرأى من سياسيين ومفكرين واقتصاديين حول دور الموارد والمواد الخام فى نهضة أى مجتمع إنتاجى، حيث لاحظنا عبر التاريخ أن بريطانيا قبل حروبها الاستعمارية
شاهدت منذ فترة قصيرة فيلماً أمريكياً يحمل اسم «فالكيرى» تم إنتاجه عام 2008، و«فالكيرى» هى خطة وضعها الضباط الألمان، الذين حاولوا الانقلاب على «هتلر»، وكانت هذه
نكمل ما بدأناه فى المقال السابق حول رؤية المفكر الكبير خليل عبدالكريم، أحد قادة حزب التجمع، التى تشير لعدم معقولية الدولة الدينية والتى أوضحها فى كتابه الإسلام
استطاع المفكر الكبير وأحد أقطاب حزب التجمع خليل عبدالكريم أن يوضح لنا إلى أى قدر تاجرت الجماعات الإسلامية بفكرة الدولة الإسلامية، وسبق الكثيرين فى هذه الرؤية وو
رغم التقدم التكنولوجى فى العالم، ما زال الأطفال والشباب يعيشون فى حالة عدم وعى، وسلّم عقله لألعاب الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى التى يوجه من خلالها صانعيها
عام على رحيلك يا زعيم ولم أستطع أن أكتب عنك كلمة واحدة من هول الصدمة منذ أن فارقتنا، نعلم نحن أبناء حزبك أنك تشعر بنا وسعيد فى مكانك وأنك على يقين أن المتأسلمين