يعانى الشباب فوضى عارمة يتحسس فيها طريقه دون جدوى؛ فالدعوة إلى العمل والكد وبذل الجهد لكى يحيا الإنسان الحياة اللائقة به ويتقدم المجتمع والوطن وتعمّر الأرض بجهد
عجيب حال الناس فى هذه الحياة، فمنهم الغنى بالرضا، وطيب النفس يحمد الله على نعمه ويشكره ولا ينظر إلى ما ليس من حقه أو يحقد على النعم التى أعطاها الله لغيره
ينتابنى شعور بالحنق والحزن حين أتصفّح وسائل التواصل الاجتماعى، وأجدنى ألتمس انفلاتاً أخلاقياً مريعاً، حيث تتراءى أمامى صور لمن اغتيل بدم بارد مقابل شهامته
تناولنا فى الجزء الأول من هذا المقال أهم العوامل الاجتماعية والسياسية التى مهدت لغياب لغة الحوار البناء فى مصر.
تداولت مواقع التواصل الاجتماعى جُلها قصة الطفل رشيد المصاب بأحد أمراض الجهاز المناعى، والذى لم يبلغ من عمره قرابة العامين
يعايش المجتمع المصرى فى الآونة الأخيرة ظاهرة غريبة عليه، وهى غياب لغة الحوار ولم يعد أحد يتحدث مع الآخر ابتداءً بالأفراد فى الأسرة الواحدة وانتهاءً بالمجتمع الم
«إن لم تكن معى فلا يعنى أبداً أنك ضدى»، هذا منطق العقلاء، أما «إن لم تكن معى فأنت ضدى»، فهذا المنطق مرفوض أخلاقياً وإنسانياً.. إن طبيعتنا كبشر أننا مختلفون لحكم
أتألم كثيراً عندما تلتقط أذنى فى الشارع وعلى الملأ، سيلاً من الألفاظ النابية تمس الآباء والأمهات وحتى الأديان، دون حياء أو خجل من أفواه بعض الشباب
المصلحة: هى المصطلح العام والشامل الذى يدور الناس فى فلكه ويعملون من أجلها بما يعود عليهم بالمنافع على تنوعها واختلافها. والناس على اختلاف أهوائهم
لماذا تحول رمضان إلى شهر ترفيهى بدلاً من شهر روحانى؟ كنت طفلاً صغيراً غاضباً من أمى -رحمة الله عليها- التى منعتنى وإخوتى من مشاهدة فوازير رمضان