أحب أشعار بيرم التونسى، وتبهرنى موسيقى محمد عبدالوهاب، ويمنحنى صوت «أسمهان» بهجة لا محدودة، لكن هذا الثلاثى للأسف لم يجتمع إلا فى أغنية واحدة
كثيرة هى زياراتى لمدينة بورسعيد، لكننى قبل أن أزورها حقاً كنت قد سافرت إليها بخيالى مرات عديدة.
كثيرون من المصريين والعرب يعرفون اسم جهاز المخابرات الإسرائيلى «الموساد»، وقليلون منهم من يعرفون جهاز «الشاباك» أو «الشين بيت»، و«الشاباك»
كنت والدكتور «أحمد عواض» رئيس هيئة قصور الثقافة، ثم انضم إلينا المخرج والمنتج السينمائى «شريف مندور» والكاتب الصحفى الفلسطينى الأردنى البريطانى «أحمد المصرى»
«امتلكت الجرأة للاعتراف بأنها ما زالت تحبه، أما هو فلم يمتلك الجرأة للاعتراف بأنه لم يعد يهواها».
هل فى علاقتنا ما ينكس رأسينا خجلاً أمام من أحببناه دون خوف من نار وعشقناه دون طمع فى الجنة؟
رفع العجوز كأس النبيذ الأحمر عالياً وكأنه يقرع الكأس مع رفيق يقف فى مواجهته، ثم ارتشف منه رشفة أعقبها بنفس عميق من سيجاره الكوبى، ثم بضحكة كسرت سكون منزله
1- «السيسى بالنسبة لنا بطل شعبى»، نطقتها بإنجليزية ممزوجة بلهجتها اليونانية ذات الجرس الخاص، وأضافت: هذا الرجل محل ثقة الحكومة والشعب فى اليونان.
فى سنوات مجد التليفزيون المصرى، كان هناك برنامج من أكثر البرامج نجاحاً، هو برنامج «اثنين على الهوا»، من إعداد وتقديم طارق حبيب، وكانت تشاركه التقديم الإعلامية
فى عدد مجلة «الأستاذ» -لمبدعها ومحرر مادتها المناضل عبدالله النديم- الصادر يوم الثلاثاء ٣٠ أغسطس عام ١٨٩٢، كتب «النديم» تحت عنوان «الحياة الوطنية»: