تَمنى أن يكون طبيبا ولكنه أصبح أحد أهم علماء الجيولوجيا فى مصر والعالم وكرمه الرئيس عبدالناصر لأن ترتيبه كان الأول على الجمهورية لخريجي كليات العلوم، مولود في م
رغم أنه كان الإبن الوحيد ونشأ في أسرة ميسورة الحال حيث كان والده رئيس سكرتارية الملك فاروق وجده النائب العام وعمه رئيس محكمة النقض وعمه الآخر حمدار القاهرة
تعبيرا عن حبه وانتمائه لقريته (المقاطعة دقهلية) مسقط رأسه قام باهدائها رسالة الدكتوراه ثم عاد من باريس ليستكمل رحلة العطاء حتى أصبح رئيسا لجامعة المنصورة
ما زلنا نتحدث عن بطولات رجال من مصر صدقوا ما عاهدوا الله عليه، رجال استردوا كرامة الأمة العربية قبل استرداد الأرض المحتلة من العدو الغاصب
نصف قرن مضت على حرب أكتوبر المجيدة التى قهرت العدو، الذى ظن أنه لم ولن يُقهر، نحتاج دوماً إلى تذكير أنفسنا وشبابنا بالأبطال الذين صنعوا النصر العظيم
اثنان من أفضل الخبراء في تخصصهم وهو النقل والطرق والمطارات والمرورورغم علاقتي المتميزة بهما الا ان شهادتي فيهما ليست مجروحه لأنني أقول الحقيقة بدون أي مبالغة
عالمان من أفضل من أنجبت مصر فى مجال الزراعة، وقدّما للبلد خدمات جليلة سوف تظل باقية أبد الدهر رغم رحيلهما
كل من يقرأ هذا المقال ربما أول يسمع عن الشخصية التى اتناولها لأنها ليست لاعب كرة قدم وفنان أو مطرب أو حتى اعلامي ويوتيوبر رغم انها مهمة جدا وهى النجم الحقيقي
استكمالاً لما سبق من سلسلة مقالاتنا حول بعض النماذج المحترمة التى تقدم خدمات جليلة للوطن فى الأعمال الجادة النافعة ونقدمهم كقدوة تُحتذى
«لطفية» أم الفيزياء النووي عمرها 89 عاماً، قضت منها 66 فى البحث العلمى والعمل والعطاء وتعليم الأجيال، خريجة «علوم القاهرة» بتقدير امتياز، وكانت أول امرأة مصرية