2 فبراير.. «العربية مصر» تستأنف رحلاتها من برج العرب إلى الدوحة
يمكن للعملاء الآن حجز رحلاتهم المباشرة عبر الموقع الإلكتروني
"العربية مصر" تستأنف رحلاتها من مطار برج العرب الإسكندرية الى العاصمة القطرية في الثاني من فبراير القادم
أعلنت شركة «العربية مصر» للطيران، عن استئناف رحلاتها من مطار برج العرب بالإسكندرية إلى العاصمة القطرية «الدوحة» بدءا من الثاني من فبراير المقبل.
«العربية مصر» تستأنف رحلاتها اليومية بين الإسكندرية والدوحة فبراير المقبل
وأعلنت الشركة جدول رحلاتها إلى الدوحة، اعتباراً من 2 فبراير المقبل، خلال بيان لها قبل قليل، مشيرة إلى أن كافة المواعيد بالتوقيت المحلي، حسب مدينة الإقلاع، وأن عدد الرحلات بلغ 3 رحلات أسبوعياً، تنطلق أيام السبت والثلاثاء والخميس من كل أسبوع، بداية من 2 من شهر فبراير المقبل.
حجز الرحلات بين قطر والإسكندرية
وأوضحت الشركة، أنه يمكن للعملاء الآن حجز رحلاتهم المباشرة، عبر الموقع الإلكتروني www.airarabia.com أو بالتواصل مع مركز خدمة العملاء أو عبر وكلاء السفر، مشيرة إلى أنه علاوة على ذلك، توفر «العربية للطيران» تغطية عالمية ضد فيروس «كوفيد-19» لجميع المسافرين على متن رحلاتها، وستكون هذه التغطية مشمولة تلقائياً عند حجز تذاكر توفيري واكسترا، دون الحاجة إلى إبراز أية وثائق إضافية.
وتابعت العربية للطيران، أنه ستسري هذه التغطية، لمدة 31 يوماً تبدأ من تاريخ إقلاع الرحلة وتشمل النفقات الطبية وتكاليف الحجر الصحي أيضاً.
مراعاة تدابير السلامة مع انتشار فيروس كورونا المستجد
ومنذ تفشي فيروس كورونا، حرصت شركة العربية للطيران على تحديث تجربة العملاء لتشمل كافة تدابير السلامة التي تنسجم مع أرقى المعايير العالمية، حيث تشمل كل مقصورة ضمن أسطول طائراتها بالكامل نظام مرشحات الجسيمات عالية الكفاءة «HEPA» الذي يساعد في توفير أجواء داخلية أكثر صحة وسلامة أثناء السفر.
وتحرص الشركة دائماً على تذكير العملاء بضرورة الامتثال بالشروط والتدابير المطلوبة في دول المغادرة والوصول.
الإتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» يرحب بتوقيع بيان العلا «التضامن والاستقرار»
وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» رحب بتوقيع بيان العلا «التضامن والاستقرار» خلال اجتماع الدورة 41 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية -قمة السلطان قابوس والشيخ صباح-، التي شهدت قيام «السعودية، ومملكة البحرين، والإمارات، ومصر» بإعادة فتح الحدود الجوية والبرية والبحرية مع دولة قطر.
ومهدت الاتفاقية الطريق أمام شركات الطيران لاستئناف الربط الجوي الذي قلص أوقات الرحلات وخفض التكلفة التشغيلية على الشركات، ووفر روابط جوية أساسية تدعم صناعة السياحة والسفر بجميع أنحاء المنطقة.