آخرها انفعالها على متابعة.. أزمات هنا شيحة بسبب «حلا» عرض مستمر
الشقيقتان حلا وهنا شيحة
شهدت الفنانة هنا شيحة مؤخرا العديد من الأزمات بسبب شقيقتها «حلا»، حيث باتت «هنا»، أكثر انفعالًا وتشددًا حيال المواقف التى تخص شقيقتها والتي أثارت جدلًا خلال الفترة الأخيرة وبخاصة بعد هجومها على فيلمها الجديد مع تامر حسني «مش أنا» وتبرؤها من بعض مشاهده، فضلًا عن تقديمها نصائح لأهل الفن بترك فتنة الشهرة، الأمر الذي فتح باب الجدل حول اعتزالها الفن وارتداءها الحجاب من جديد.
وبسبب حلا شيحة، وجدت الفنانة هنا شيحة، نفسها محاصرة بالتساؤلات حول أخبار شقيقتها وحقيقة تبرؤها من الفن وارتداءها الحجاب، الأمر الذي دفع «هنا» إلى الدخول فى حالة من التوتر والانفعال الزائد حال ذكر اسم «حلا».
وفى سطور ترصد «الوطن» أبرز الأزمات التي واجهتها الفنانة هنا شيحة بسبب شقيقتها حلا:
صورة حلا شيحة بدون حجاب تتسبب في انفعال «هنا»
في الساعات الماضية نشرت هنا شيحة مجموعة صور تجمعها وأسرتها منهم والدها الفنان التشكيلي أحمد شيحة، ووالدتها وشقيقاتها: «حلا، مايا ورشا»، حيث وجهت من خلال الصور رسالة حب وامتنان لأسرتها الفنية، لترد حلا شيحة، على كلمات شقيقتها بالتعبير عن حبها، إلا أن إحدى المتابعات استفزت هنا شيحة، بعد توجيه كلمات لـ«حلا» تحذرها من شقيقتها هنا التي نشرت صورها بدون حجاب، بقولها: انتبهي هلا يمكن زوجك يزعل لأنه نزلت صورتك من دون حجاب.
لترد بعدها هنا على المتابعة قائلة: إنتي مالك؟، الأمر الذي جعل عدد من المتابعين ينقسمون بين مساند للشقيقتين، ومهاجم لهما.
حصار هنا شيحة بالتساؤلات عن شقيقتها: في إيه.. مش هتكلم عن أختي؟
وفي مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة الذي عقدت فعالياته في شهر يونيه الماضي، وجدت الفنانة هنا شيحة، نفسها محاصرة بتساؤلات بعض الصحفيين حول شقيقتها حلا شيحة وهجومها على الفن وحقيقة اعتزالها وارتداءها الحجاب من جديد، الأمر الذي تسبب في انفعال هنا بالقول: «مش هتكلم عن أختي، احنا في مهرجان يعني نتكلم فن وبس، هو في إيه؟»، ومع زيادة الحصار لها بالأسئلة، اضطرت بعدها لعدم مغادرة غرفتها بالفندق لعدة ساعات.
هنا شيحة ترفض استكمال لقاء تليفزيوني بسبب «حلا»
«لاء بجد.. كده كتير» كلمات عبرت من خلالها هنا شيحة عن غضبها خلال لقاء تليفزيوني لها عبر هامش فاعليات مهرجان أسوان، حيث فوجئت بسؤال عن شقيقتها حلا شيحة، الأمر الذى أصابها بالإنزعاج لتقرر عدم استكمال اللقاء: «مش هسجل تاني، جايين تسألوني برضه عن أختي، مش هسمح لحد يكلمني عن حياتي الشخصية والعائلية».