كل ما تريد معرفته عن مدينة سلام شرق بورسعيد.. إحدى مدن الجيل الرابع
مدينة سلام شرق بورسعيد
تعد مدينة سلام شرق بورسعيد، إضافة كبيرة للمجتمعات العمرانية في مصر، فهي إحدى أهم مدن الجيل الرابع، نظرًا لموقعها المتميز ومساحتها الواسعة، وبحسب ما أوضحته وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية في بياناتها، فستكون المدينة مركزًا لجذب الاستمثار الوطني والأجنبي.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، كل ما تريد معرفته بشأن مدينة سلام شرق بورسعيد، إحدى مدن الجيل الرابع، بحسب ما كشفته هيئة المجتمعات العمرانية والمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية.
مدينة سلام شرق بورسعيد
- دشنت بهدف تعزيز دمج سيناء في النسيج القومي المصري.
- دشنت لإدخالها في مجال اهتمام المستثمرين.
- هدفها زيادة جذب الاستثمار الوطني والأجنبي.
- تساهم في دعم البعد الأمني والسياسي للحدود الشرقية للدولة.
- مساحة المدينة 16 ألف فدان.
- يتوقع أن تستوعب عددا من السكان يقدر بحوالي 1.250.000 نسمة.
- جار تنفيذ المرحلة الأولى على مساحة 205 أفدنة.
- تتكون من 6 قطاعات عمرانية.
- تتكون كم 12 حيا سكنيا.
- يبلغ طول الشاطئ على البحر المتوسط 12 كم.
- جار الانتهاء من تنفيذ 4340 وحدة سكنية شاملة المرافق.
- جار الانتهاء من محطة تحلية مياه البحر بطاقة 150 ألف م3/يوم .
- بناء المدينة يعتمد على تحقيق تحفيزات اقتصادية للمواطينين.
- تتمتع بقوانين اقتصادية تعمل على توفير بيئة مناسبة لعمل والدعم.
أهمية الحفاظ على المظهر الجمالي للمدن الجديدة
وشدد الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، على اتخاذ كافة تالإجراءات حيال العشوائيات وظهور أي مظهر من مظاهرها، مع ضرورة الاهتمام بأعمال اللاند سكيب والمسطحات الخضراء، للحفاظ على المظهر الجمالي والحضاري.