نسمع أصداء الأسئلة التي تتردد على مسامعنا في صغرنا: "ماذا تريد أن تصبح عندما تكبر؟" وتتداعى إلينا أجوبة مألوفة، مستمدة من تطلعات أهلنا وأمانيهم العذبة، لنجاوب:
تفتح عيوننا لنلمح فى محيطنا أشخاصاً مختلفين، ونتفاخر بتفردهم بعض الأحيان، لكن فى كثير من الأوقات، نستحوذ على أنفسنا، وننظر إليهم بعين الاستغراب
«الأرض بتتكلم عربى»، بهذه الكلمات الجذابة بدأ الفنان سيد مكاوى أغنيته المشهورة فى 1973، لكن اليوم نقول بكل فخر إن السماء «بتتكلم عربى» أيضاً
عند مقابلتى لأشخاص من دول عربية مختلفة، خصوصاً شمال أفريقيا، أجد صعوبة فى فهم لهجتهم، وهم كذلك يستصعبون اللهجة الإماراتية، فيكون الحل السريع التحدّث بـ«المصرية»
طُرِدَ زوجى من عمله عام 2020 بسبب تأثر الشركة بجائحة كورونا التى عصفت بالجميع، ولم يجد أى عمل، فقرر العودة لبلده، ولأننى أيضاً أعمل بقيت فى الخليج لأدبر معيشتنا
جرب أن تضع هاتفك الذكى على الطاولة وأنت تتحدث مع رفاقك حول منتجات منزلية أو هاتف جديد تود شراءه، أو حتى عن بلدة تحلم بزيارتها، بل عن أسماء مشاهير السوشيال ميديا
أخبرنى صديقى البدوى الجديد بأنه عاد من العاصمة الألمانية برلين إلى أبوظبى، لمدة أسبوع، ثم سيتجه إلى جزيرة بالى الإندونيسية، لأن لديه أعمالاً فنية يريد أن يُنتجه
«شُفت الدنيا كيف بتدور؟!».. طبعاً يا عزيزى هىّ بتدور فعلاً، نهار يليه ليل وشتاء ثم ربيع، وأنا لست من المؤمنين بأن الأرض مسطحة، وحتى إن كتب علماؤنا السابقون بسطح
لأنى من عشاق الطبيعة، أقود سيارتى فى أى دولة أسافر إليها لأتمتع بالمناظر الجميلة أثناء القيادة، وخلال زيارتى لسويسرا جعلت قرية زيرمات ضمن جدولى.. تشتهر هذه القر