«حزب الله» يحتفل بالنصر، و«حماس» تسعد بانتصارها، وإسرائيل تملأ أرجاء المنطقة والعالم صخباً بانتصارها، والحوثيون يبتهجون بالنصر الكبير
وتتوالى اختيارات الرئيس الأمريكى الفائز المقبل دونالد ترامب لإدارته الجديدة. ومع كل اختيار يحبس العالم، بما فى ذلك الداخل الأمريكى، أنفاسه فى مشهد درامى
يتصور أو يروج أو يعتقد البعض فى منطقتنا العزيزة أن أصوات الأمريكيين من أصول عربية، وكذلك أصوات الأمريكيين المسلمين فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية
لا شىء يضاهى متعة وإثارة وجاذبية متابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية. تحب أمريكا أو لا تحبها، تعتبرها مستحقة للقب «أقوى دولة فى العالم» أو ترى العكس
الشواهد تؤكد أنها حرب استنزاف. هذه المرة، يستنزف الصراع الفوضوى دولاً وجماعات وجبهات، منها من اختار أن يفجر الصراع دون النظر إلى عواقب التفجير غير المدروس، ومنه
استبشرت خيراً بكل كلمة وردت فى رؤية «بداية جديدة لبناء الإنسان المصرى». الإنسان سيظل، رغم أنف الذكاء الاصطناعى والتطبيقات والمنصات والرقمنة والأتمتة وغيرها
لم يحدث من قبل أن دخلت «دولة» فى مواجهة غاشمة ومباشرة وصريحة مع منظمة أممية، غير آبهة بالقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية والأعراف البشرية، كما تفعل إسرائيل
جعلت الـ«سوشيال ميديا» الكثير من العَجب العجاب أموراً معتادة. تظل غرائب ما يكتبه البعض وعجائب ما يحلله البعض الآخر ضرباً من ضروب الخيال المدهش
فرق كبير بين أن يلحق بك أحدهم ضرراً ويسلبك حقاً ويمعن في طغيانه وشره المطلق المدعوم من قبل آخرين يقفون معه ضدك، فتعد العدة للتعامل معه بحكمة ومنطق وتواجهه بناء
تحققت التكهنات التى انطلقت يوم 8 أكتوبر 2023. اتسعت رقعة الصراع. ودخل لبنان على خط الحرب المباشر. وكأن تأجيج الموقف عبر الوكلاء، ووكلاء الوكلاء