■ لا أتمنى أبداً أن يأتى يوم نقول فيه من قلوبنا «يقطع النت والنتيتة»، لكن المؤشرات تشير إلى عكس ذلك
ستمر أيام العيد سريعاً، ونعود إلى معترك الحياة بإيقاعه الذي كان سائداً ما قبل رمضان. فشهر رمضان يظل "راحة إجبارية لجميع الفرق". ربما ليس راحة بمعنى التوقف عن ال
أتمنى أن نسارع بتحديد اسم لـ«العاصمة الإدارية». ولو كانت النية أن يكون اسمها «العاصمة الإدارية»، فليكن، ولكن فلنعلن ذلك على الملأ
أرى فى الزخم الدرامى الحالى على الشاشات عودة أو إحياء أو تأكيداً على دور القوى الناعمة المصرية. تكمن أهمية هذه العودة أو الإحياء أو التأكيد
عادة تتوارى السياسة فى شهر رمضان. حتى نشرات الأخبار تتقلص، والبرامج السياسية والفقرات التحليلية تختفى أو تكاد من على الخريطة
سعيدة جداً بالحراك الدرامى الكبير. لست من هواة المسلسلات بشكل عام، ولكن الزخم الدرامى من علامات الانتعاش والأمل
يأمل ويتمنى ويرغب المصريون فى أن تتم حلحلة الأزمة الاقتصادية الطاحنة التى أثرت على الجميع. صحيح أن «الناس اللى فوق»
لا صوت يعلو على صوت المشروعات أو الشراكات أو الاستثمارات الكبرى التى تتكشف تفاصيلها حالياً. الأسبوع الماضى كان مثيراً
أراها حرباً طويلة الأمد، فيها الكثير من الخسائر البشرية الفلسطينية، وقليل من الخسائر البشرية الإسرائيلية (بلغة الأعداد والأرقام)
الأكثر استفزازاً من التصريحات المستفزة الأعمال الإجرامية والأفعال الدموية والخطط الشيطانية. يجرونك إلى منطقة الكيد والحنق والغيظ، فتحقق الخطة مأربها