أخيراً سيتوقف نزيف الدم فى قطاع غزة.. أخيراً سيأمن الأطفال والنساء ولو نسبياً على حياتهم وعلى حركتهم فى أرضهم.. أخيراً سيتوقف العالم عن متابعة المشاهد المؤلمة
حوكم المتهمون فى حادث المنشية إذن.. ووجهت الدولة ضربات قاصمة وقاسية للجماعة قيادات وأعضاء.. ولم يكن الأمر يستحق إلا الحسم وقد استفحل أمر الجماعة وعادت سيرتها ا
مع السامعين.. ونحن صغار كنا نسمع عن «حادث المنشية»، وكيف التصق به تماما لفظ أو وصف «التمثيلية»!! حتى بات المصطلح الدارج عند عموم المصريين هو «تمثيلية المنشية» أ
في 24 فبراير عام 1945 سقط رئيس الوزراء أحمد ماهر صريعا برصاص غادر أُطلق من مسدس شاب اسمه محمود عيسوي.. كمن لماهر أثناء سيره في بهو البرلمان بعد أن أنهى جلسة تقر
إنعاش الذاكرة الشعبية يتطلب جهداً كبيراً.. إعادة المعلومات وتكرارها جزء منها.. ليس فقط من باب «الإلحاح» لكن من فكرة وجود قراء جُدد للمواد الصحفية
كانت الأجواء حارة في الشرق الأوسط في صيف عام 1953، عندما دعت جامعة «برينستون» الأمريكية بعض قادة الحركات والجماعات في العالم الإسلامي إلى حوار «ثقافي»!
كما قلنا سابقاً أكثر من مرة الأرقام - أرقام كل شىء متصل بالشأن العام - تفهم لا تحفظ.. خاصة عند إجراء أى قراءة فى رقم ما ودلالته ومعناه
قمة جديدة بين قادة مصر واليونان وقبرص هي العاشرة منذ تأسيس آلية التعاون الثلاثى، والتي بدأت بعقد أول قمة ثلاثية في القاهرة عام 2014 وتوالت بعدها القمم في عواصم
مشاهد احتفالات عيد الميلاد في الكاتدرائية أو في الشارع المصري تستحق التوقف.. في الأولى يواصل الرئيس عبدالفتاح السيسي حرصه على الذهاب إلى صلاة العيد لتقديم التهن
هنا القاهرة قبل أكثر من مئة عام، حيث الرصاص ينطلق من بنادق ضباط وجنود جيش الاحتلال البريطاني تجاه صدور المصريين في ثورة 19.