لم يكن الإعلان عن تشكيل مجلس جديد للإدارة وقتها هو وحده الذى يحمله مسئولو الشركة للرأى العام لإعلانه فى المؤتمر الصحفى المنعقد يومئذ
١٧ محطة تليفزيونية و٧ محطات إذاعية و١٢ صحيفة ورقية وإلكترونية و٤٠ شركة فنية ترتبط بالإنتاج الدرامى وما حوله من جميع عناصر الصناعة و٨٩٠٠ مبدع وموظف ومحاسب و
ماذا أعدت «الشركة المتحدة» لهذه المهمة (المعركة) الكبيرة التى فُرضت عليها وكُلفت بتحمل مسئوليتها ودخولها نيابة عن مصر كلها؟! هذا التربص الإعلامى الخارجى بكافة أ
البعض يتصور -بحُسن نية- أن نجاح «الشركة المتحدة» يعنى أن تتوسع فى أدواتها، تمتلك أكبر عدد من القنوات والصحف والمواقع، وتُنتج أكبر عدد من المسلسلات والبرامج
فى مايو من العام ٢٠١٦ انطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فعلياً، كما قلنا أمس، بدمج كيانات إعلامية أخرى قائمة بهدف تأسيس كيان كبير.. قوى وفاعل
حتى نستوعب السطور التالية ينبغى العودة للمقالين السابقين وفيهما تمهيد مهم عن المناخ الذى ظهرت فيه فكرة «الشركة المتحدة» التى برزت كدور أولاً قبل الوسائل
ملامح المشهد الإعلامى قبل 2014 يتذكرها الجميع.. فليس العهد ببعيد.. المال هو سيد كل شىء.. الربح هو الهدف الأساسى «المعلن».. قوى أخرى تستهدف هذا البلد الآمن
كثيرون من بسطاء مصر يسعون للمعرفة ودورنا أن نساعد على ذلك ونساهم فيه.. وربما النخبة حظها أوفر فى استيعاب الدور الذى تقوم به الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
أمس الأول قال الرئيس عبدالفتاح السيسى متحدثاً عن أبناء الجيش العظيم فى ذكرى العاشر من رمضان: «الذين أناروا بأرواحهم طريق التنمية والبناء»، وبما يستوجب أن نتح
المرة الأولى التى نحتفل فيها بعودة طابا إلى أرض الوطن كاملة غير منقوصة فى ظل عدوان همجى على الأشقاء فى فلسطين يستمر كل هذه الفترة ويوقع كل هذا العدد من الضحايا.