قبل 7 سنوات من الآن كنت قد بدأت استشعر أن معدل الانحطاط في الذوق الفني في تصاعد كبير وأنه لا أمل في تحسنه أو تغيره أو تبدله.. حيث فجأة غزت الأفراح والنوادي والك
قبل نحو 15 عام كنت أخطو أولى خطواتي في بلاط صاحبة الجلالة.. ولأسباب أسرية بحتة كنت أقيم في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء موطن الإرهاب حالياً.. في البدء كنت ل
فجأة أصبح كل من يملك أكونت على الفيس بوك يرى في نفسه نجم النجوم في الإعلام ليسجل لنا فيديو بهاتفه المحمول من زوايا تصوير مريبة وغريبة وربما مستفزة أحياناً
ما الجديد الذي لم يقال عن برنامج صاحبة السعادة.. أعتقد أن كل كلمات المدح قد قيلت وربما استنفذت معناها من كل من قالها.. فأصبح لا يوجد جديد يقال
لست بهذا العنوان في معرض الحديث عن أغنية الفنان العبقري خالد الذكر "محمد فوزي" شحات الغرام.. وإن كنت أتمنى بالفعل.. ولكني سأحدثكم عن وقائع حقيقية
قبل حوالي عشر سنوات من الآن كنت جالسا ذات يوم مع صديق عزيز على أحد المقاهي في وسط البلد وكنا نتحدث في أمور كثيرة ومن ضمنها الموقع الوليد الفيس بوك الذي بدأ يحوز
لم أكره في حياتي يوما عبارة مثل تلك العبارة.. "القانون لا يحمي المغفلين" وكنت أتسائل دوماً لماذا وكيف لا يحمي القانون مغفلا تم النصب عليه وخداعه وتغفيله.. وإذا
كلمة لوجه الله.. دماء على الإسفلت
كلمة لوجه الله.. البوك كافيه
كلمة لوجه الله.. على جنب يا أسطى