(1) بينما يتطلع المصريون إلى يوم يكتمل فيه مشروع تطوير التعليم وتتخلص فيه البلاد من الجهل والتطرف والتعصب والبذاءة والتخلف (إلخ)
(1) الأخبار المقبلة من محافظة الوادى الجديد تؤكد اختلاف هذه المحافظة عن سائر بقاع القطر المصرى
(1) مثلما تفضلت أحداث 25 يناير بكشف السوءات السياسية والأخلاقية لقطاعات واسعة من السادة المصريين، تفضل أيضاً الموبايل والإنترنت والفيس بوك... إلخ
(1) تحتفى الصحف ووسائل الإعلام المصرية بإبداعات السادة المدرسين التى يقال إنها «خارج الصندوق»! ففى زمن مضى كان السادة أساتذة التعليم الأزهرى يلقنون تلاميذهم
(1) ثلاثة أشخاص من خيرة أبناء الشعب المصرى الكريم قالوا فى مناسبات ومواقع مختلفة إن مصر لا تحتاج شيئاً تستكمل به فرحتها بالنهوض والتقدم سوى استصلاح العَلَم
(1) أول مظاهر فشل هوجة 25 يناير شهدها الناس فى تعنت السادة المتحكمين فى دخول الناس لمقر الاعتصام بميدان التحرير، لم أتمكن وآخرون من الدخول إلا بواسطة زميل
(1) قبل قرابة نصف قرن من الآن كانت كرة القدم لعبة تعتمد على الأداء الفنى وليس العنف والقوة البدنية والتلاحم الذى يصفه المحللون والحكام حالياً بـ«الأداء الرجولى
1- إن لم تكن أصلاً من الإخوة المدمنين للإفطار المصرى الجماعى، قد تدفعك الصدفة أو الظروف إلى إحدى عربات الفول التى يتحلق حولها كل صباح عشرات الملايين من المصريين
(1) يستحق السيد رئيس لجنة المسابقات فى الاتحاد المصرى لكرة القدم الحصول على جائزة نوبل فى الصبر وطول البال والرضا بالمقسوم. هذا الرجل هو الشخص الوحيد
بعد أعوام من وفاة عبدالناصر، نظم اتحاد طلاب الجمهورية معسكراً من عدة أفواج خلال إجازة الصيف شارك فيه طلاب وطالبات من كل الجامعات المصرية،