أمريكا أكبر دولة في العالم تكيل بألف مكيال وتعرف الحق وتحيد عنه وتساند إسرائيل ظلما وعدوانا وبغيا، ولم تجد طريقة لإنقاذ نتنياهو ووزير دفاعه السابق من القبض عليه
يقول المسيح عليه السلام: «طوبى للودعاء، لأنهم يرثون الأرض».
لم تكتفِ قوات الاحتلال الإسرائيلي بقتل آلاف النساء والأطفال والصحفيين والأطباء، وتجويع أهل غزة وطردهم من منازلهم وتهجيرهم قسرا، حتى تناقلت وكالات الأنباء صور ال
كان فؤاد حداد عروبيا تجاوز الأقطار والبلدان إلى بلاد العرب الواسعة التي لا تفرق بين أحد بلون أو دين أو مذهب أو عرق وتحتضنهم جميعا، وكانت مصر في فترة حاضنة للعرب
أصدرت النيابة المصرية قراراً برفع اسم ٧١٦ شخصاً من قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين، وذلك بعد توقف أنشطتهم غير المشروعة ضد الدولة ومؤسساتها
■ رحماك يا رب بلبنان فمنذ أن تحرر من الاستعمار الفرنسى فى ٢٢ نوفمبر عام ١٩٤٣ وهو يكافح ويتألم ويتأوه، واحد وثمانون عاماً لم يسترح فيها لبنان
من أكثر الأحاديث التى عشقتها روحى، وألفها قلبى حديث الرسول، صلى الله عليه وسلم: «إن من أبر البر صلة الرجل أهل ود أبيه بعد أن يولى»
■ مزق المشجعون الإسرائيليون العلم الفلسطينى من شرفات بعض المنازل دون نظر لحرمة أصحابها، ودخلوا الاستاد الرياضى لتشجيع فريقهم الإسرائيلى
جاءت عيادتى تطلب عملاً لبناتها الجامعيات لتسدد من أجرهن مصاريف الدراسة التى تتزايد يوماً بعد يوم، وعدتها بالبحث لها عن عمل فى إحدى العيادات أو المعامل القريبة
■ من أجمل الكلمات الإيمانية العميقة للعلامة العبقرى د. مصطفى محمود التى تدل على أنه من العارفين بالله حقاً: «ليس العارفون هم حملة الشهادات