تصدر برنامج الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية العام الماضى هدف «بناء الإنسان».. تعبير من كلمتين يحمل كل حرف منهما مسئوليات ومهام ثقيلة
هناك إجماع لدى الأوساط السياسية والعسكرية فى إسرائيل على أن عقيدة نتنياهو تولى أهمية أكثر للبقاء فى منصبه بعد توجيه الاتهام إليه فى عام 2019
عندما يُطرح عليك هذا السؤال بصيغته المدروسة، ستفكر جبراً وتسرح لحظات مع الفكرة وإمكانية تحققها، وربما تبتسم عندما تتخيل نفسك فى حديقة البيت الأبيض
كان الكل يستعد لانتهاء المؤتمر الصحفى لوزيرى الخارجية المصرى الدكتور بدر عبدالعاطى والدنماركى لارس لوكا راسموسن.
ربما لا تحتاج «القاهرة»، عاصمة البلاد وواجهة الجمهورية وأكبر مدنها، إلى أن نعيد الحديث عن مكانتها التاريخية الكبيرة.. حتى بات لدينا أكثر من «قاهرة»، بحكم التعدد
منذ تقلده المسئولية حرص الرئيس عبدالفتاح السيسى على إطلاق العديد من المبادرات الرئاسية التى استفاد منها ملايين المصريين ونجحت فى إحداث تغييرات نوعية فى القرى.
تتواصل تداعيات الحرب الوحشية التى تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلى ضد قطاع غزة، وامتدت مؤخراً إلى الضفة الغربية، وفى كل يوم تخسر الولايات المتحدة الأمريكية
يشير الخط البيانى للروح المعنوية فى الحرب على غزة إلى أنه، بمرور الوقت، يتصاعد لدى المقاومة، ويهبط عند الجيش الإسرائيلى، بما قد يجعله هو العامل الأساسى فى تحديد
نبت نبى الله موسى فى أحضان الثقافة السائدة داخل قصر الحكم الفرعونى حتى أدرك أصله وانتماءه إلى بنى إسرائيل، فأحس بالتعاطف معهم، واشتعل عنفه، ذات مرة
المبدأ المستقر فى علم التخطيط الاستراتيجى وعلوم الإدارة الحديثة هو أن «ما لا يمكن قياسه لا يمكن إدارته.. وما لا يمكن إدارته لا يمكن تطويره».