بدأت حملات المتاجرة الإخوانية بالقضية الفلسطينية كعادتهم، ولكنها بدأت مبكراً، لكن هذا ليس غريباً عليهم، فالحياء والخجل والضمير، تلك عملات لا تُصرف فى ساحات
العالم لم يعد يسمع إلا صوت الغرب فى أى قضية سياسية، خاصة قضية فلسطين، والدليل ما يحدث فى غزة وتركيز الإعلام العالمى على ما تقوله أمريكا وأوروبا فقط
المناخ الفكرى والثقافى فى مصر المحتدم الآن بما فيه من عدم قبول الآخر ورفض التجديد وتقديس التراث وعبادة الأفكار القديمة وتخوين الآخر المختلف
مصر برغم كل شئ مازالت تضئ بالفن وتنبض بالابداع ، استضافت الأوبرا المصرية هذا الأسبوع أوركسترا تشايكوفسكي وهو واحد من أهم وأشهر الأوركسترات في العالم
لماذا أصبح لدينا كل هذا الكم من العداء للفن؟ ولماذا تلك الضجة التى أثيرت من البعض حول موضوع الفنانة الكبيرة سميحه أيوب فى أحد مناهج الأنشطة والمهارات
العالم كله يتحدث عن محمد صلاح، والفرعون المصرى يلعب مبارياته مع ليفربول بمنتهى التركيز، لا يعلق، لا ينشغل، لا يكتب بوست على فيس بوك قائلاً رأيه
بالنسبة لى كطبيب لو لم تكن هناك إلا المبادرة الرئاسية ١٠٠ مليون صحة، التى كانت إحدى ثمارها القضاء على فيروس سى لكفانى
كان أبى رحمه الله مواظباً على شراء وقراءة مجلة العربى الكويتية منذ أن ترأس تحريرها د. أحمد زكى
ذكرنا فى المقال السابق رأى د. فؤاد زكريا فى التعامل مع التراث، ومن لغة الفلسفة إلى لغة الطب مرة أخرى لتبسيط وتأكيد المعنى
نور مجاهد فى الاسكواش، جنى الألفى ورفيقاتها البطلات الجميلات فى السلة، وغيرهما من البنات ألطف الكائنات، يحقّقن نتائج وبطولات وإنجازات وأرقام قياسية