«تشتغلى فى الوطن؟»، كُنا فى السنة الأخيرة بالجامعة، حين سألنى أحمد على، رفيق المشاريع والتسليمات، أعتقد أننى لم أفكر للحظة واحدة قبل الرد: آه طبعاً