يا ابن الإيه يا ترامب؟: 460 مليار دولار «لهفها» من «طويل العمر» تحت عنوان «شراكة استراتيجية»، بينها 110 مليارات لشركات السلاح التى ستبيع منتجاتها للمملكة لتحمى حدودها من الخطر الإيرانى، وقد تكون الصفقة القادمة قنبلة نووية لمحو إيران من الوجود، إذا بقى لـ«طويل العمر».. عمر وفلوس!.
ثمة أصوات خليجية سخرت من هذه «النصباية» الاستراتيجية غير المسبوقة، وفيهم سعوديون.
أما نحن فى مصر فقد ساءنا وأحزننا هذا «الفخ الاستراتيجى» وقال قائلنا: طول عمر «طويل العمر» زى القرع، بيمد لبره!.
لكننا فخورون برئيسنا وبخطابه التاريخى، الذى وضع كل النقط على الحروف، متحدياً مهرجان النهب والكذب و«التفخيخ» الاستراتيجى.
فخورون ببلدنا وهو يدفع فاتورة الإرهاب من حر ماله ولحم أبنائه الحى.