طارق سعد
أن ..............................
ــ أحدث "عامود خرسانى" للأعمال الدرامية اسمه "محمود البزاوى".
ــ قماشة "آيتن عامر" أكبر بكثير من "الحتة الشعبى" وتحتاج لـ "ترزى شاطر"!
ــ غول التمثيل خرج أخيراً من مخبئه .. وأمام "محمد جمعة" كله رايح.
ــ عملية تجميل ناجحة أجرتها "رانيا فريد شوقى" فى اختياراتها لأدوارها أعادتها أكثر بريقاً وقوة وتأثيراً وثباتاً.
ــ "عزمى الرداد" و"أشجان سمير غانم" .............!
ــ قوة "أحمد وفيق" الحقيقية فى بُعده عن انشغاله بـ "الإيفيهات"!
ــ "حمادة هلال" على وضعه ويحتاج لمغامرة فنية جريئة وصادمة.
ــ "عائشة بن أحمد" فاكهة تونسية فاخرة على سفرة الدراما المصرية.
ــ العلماء مجتمعون .. حائرون .. عاجزون عن تفسير "تاتو حواجب" هالة فاخر!
ــ "معجون التمثيل" ما زال يعيد اكتشاف نفسه وما زال الجمهور يكتشف "عمرو عبد الجليل"!
ــ "ريم مصطفى" تقف على الخط و"محتاجة زقة"!
ــ بريق "أحمد عز" انطفأ بشكل مفاجئ وغير طبيعى!
ــ مشهد قتل "حسن الوحش – محمد لطفى" كان الأجدر والأولى بالحذف من كم الـ "تيت" فوق شتائم عادية بمسلسل "أيوب" والتى أخرجت المشاهد عن شعوره خروجاً غير عادى.
ــ زلزال من المشاعر والحماسة تسبب فيه صوت "سمير الإسكندرانى" بمقطعه السبعيناتى "ياللى عاش حبك يعلم كل جيل من بعد جيل .. ياللى عودتينا دايماً نلغى كلمة مستحيل .. يا بلدى يا مصر .. يا بلدى" وكشف عورة فقر الإبداع الحديث!
ــ "إحنا اتألشنا .. وآلا اترمينا .. إحنا اتركنا لما إتهرينا" ... إعلان رسالة 2018 بـ 3 قطع / "إحنا التلاتة .. سكر نباتة .. إحنا التلاتة إحنا التلاتة" ... شادية وسُمعة وشكوكو – فيلم ليلة العيد 1949.
ــ الإعلان عن "لوجو المتحف المصرى" الكبير أضاع على ملايين المصريين صيامهم شهر رمضان!
ــ دراما رمضان 2018 إجمالاً هى الأضعف والأقل فى السنوات الأخيرة!